القس العا + ‏!مث‎ )١( ‏رأينا في الفص السابتى أن المراد بآدم هو الصورة الإلبمة الجامعة لكل‎ ‏حقائق الوتسود وأن :الحق شاه لا أحب أن برقل حل للضي فى للد‎ ‏هذه الضورة التي كال ثانا انراق جممع كالاته فمها فجعلها الغاية من‎ ‏الوجود وخلق العالم الأكبر من أجلها . فآدم بهذا المعنى هو الحتى متجلياً بصورة‎ ‏وهنا نرى ابن عربي رمز بشيث ابن آدم إلى "تجّلزٌ آخر للحتى : وهو‎ ‏تجليه في صورة الممداً الخالق الذي يمنح الوجود لكل موجود - أو باصطلاح‎ ‏نظبر في وجود كل موجود.. ولما كان من طببعة الح أن يخلق - أي‎ فلؤملا‎ ‏اناا عن‎ ١ ١ ‏أن الخلى قمل صر ورى لب والخحلى هنا معناء الظهور بالولحود‎ ‏كان هذا التجلي الثاني -- نترجة لازمة عن التجلي الأول كا أب الابن‎ مدعلا‎ نتدحة طسعة ولازمة للأب . لات الخلى إيجاداً سن عدم كا قلنا وإنا هو طهور أو زوج 3 سل " ولذلك اختار له المؤلف كامة النفخ أو النفث وسمى حكة شبث بالحكة النفشة . وكليد النفخ 0 القت تشير إلى خروج شيء من شيء 8 فص شيء عن شيء . أما الود ذاكه الذى دنه اق لإعات الموجودات فكثراعما بشارإلليه « نفس الرحمان » أو « النتفس الرحماني » ومن هنا جاء استعيال الرحمة بمعنى ملح الوحود . . » ‏د العطايا والمنح الإلبمة‎ )٠( ماذا تكون العطايا والممح الى مهمها الله العا ل قىمذهب دقول لوحدةالوحود