: » ‏فبهذا صتح له الأزل والقدم .. في عين آخريتة‎ « )١( ‏ظهر مما تقدم أن المزب الخلق, و جهات اشىء واد هو الحفتة اللطلقة أو‎ ‏الوجود المطلتى لا فرى بينها إلا في توجوب الوحود الدي يتصف به الج‎ ‏وإمكان الوجود أو الافتقار الذاقي الذي هو كن طبيعة الخلتى. وعن وجوب‎ ‏الوحود تتفرع كلالصفات التق يتميز بها الحتى عن الخلق كالقدم والأزلية والأبدية‎ 0 ‏شى قد أي لا أول رت لجوده لأنه يستخيل عله المسبوقية بالعدم . فهذا‎ 2 ‏مع عن 0 الأولة انتقق جنه . و لكنة بصا نقد تأيه الأول‎ ‏فلا بد أن بيكون المراد الأو لنة هنا أنه مسداً الوجوذ والأصل الذي صندرعغنه‎ ‏كل وجود 6 ي أن المراد بالآخرية رجوع كل موجود في آخر الأمر إليه كا قنال‎ ‏وليه يرجع الأمركله ». ولهذا قال المؤلف « فهو الأول في عن آخريته » أي‎ « ‏أن أولبته وآتخرئته برجعانٌ إلى سبب واحد هو افتقار الموجودات إليه.فالأزل‎ ‏والأبد إذن من صفات الواحد الحتى وتحده؛ والوجود الزماني المحدود من صفات‎ ‏الكثرة . ولا يمكن أن تبكوان أوالة الحق تمال مثل أولنة الوخوة المقمد عمى‎ ‏افتتاح الوجود عن العدم » وإلال يصدق عليه أن يكون آخراً لأن الآلخرية‎ ‏حينئذ تكون بمعنى آخرية الموجودات المقدة أنضاً والموجودات المقندة أو‎ ‏الات غبر اق‎ ‏ا لد ل قدو عن المتاب ب ل نَقَتَه 6 قلا يدرك‎ ه«)١١(‎ ‏الى إدراكه ففسة »ع اد‎ ‏في العالم أجسام وأرواح وهي الموادة بالكشف واللطيف ؛ و ف‎ ‏تستر الذات الإطنة وتمنعها من الظهور عارية عن كل تعين » كي تحول بيئنا وبين‎ ‏إدزاك تلكالذات على حقتقتها. وقد امتشهد الصوقتة في هذا المعنى بحديث كثيراً‎ ‏ما رددوه وذهنوا في تأويله كل مذهب وهو أن لله سبعان ألف حجاب من نور‎ ‏وخافة ل "كشقها لألسرقت نتساج وجي ما اتتبى إليه اشر لحن خلقة . قال‎