لبن الإنساو تك الإطات التكاءال: ل الما من الأجده ب ا بل هو الحافظ للوجود والسبب في استمراره . أما أنه العلة الغائة من الوجوة” فد مر تعثاة ) وأا كونة يب استم ان لوجر فلا العلة إذا وجدت وجدا . معلومها وإذا انعدمت انعدم معلولها الخاص ؛ فإذا زال الإُنَانَ من العالم 6 وهو 0 7 المقصود بالذات من خلى الغالم » لزم أن يزول العالم : أي لزم أن تنحل الصوز الكونية وترجع الى أصلها وهو الذات الإلهية الواحدة . وهذا معنى قول المؤلف 7 3 و انتقل الأمر إل لأا 6 !د المواه ال لخر لا الحتى الق غنها هدر كل شيء وإلمها برجع كل شيء » وبالدنما » العالم الخازحي.: عال الظواهر . وخلاضة الفقرة أنه إذا زالت علة ظهور الحتى في صور الوجود زال العالم الذي هو جموع _. ذم 0 الذات الإلهبةوحذها غير ظاهرة في شيء ول مغر للد « وليس للملاشكة جمعمة دم 0 تقديس آدم 4 0 جمصة ية آدم ب لا تتمثل فسهم جميع الأسماء لإلهية التي تتمثل ّ في الجنس البشري . ولذلكٌ لما علسم الله آدم الأسماء كلها - وعلسم هنا مأخوذة معنى أظهرها فيه - وجعله تخابفة عنه في أرضه» أنكر الملاشكة الذين ل يدركوا . سر ذلك الأمر منزلة آدم وقالوا « أتجغل قمها من يفسد فيها ويسفك الدماء ؟ » كل شيء في الوجود يسح الله ونقدسه بحسب منزلته من الوجود وبحسب ما أودع الله فيه من مظاهر أسمائه » لأن التسبيح والتقديسن هنا ليس معناهما إلا إظهبار الكمال الإلمي الذي يتجلى في الموحود يمقتضى طببعة الموجود نفسه . ولذلك قال تعالى « وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقبون تسبيحهم 1 لأن الشيء لا يفقه تسبيح غيره وتقديسه لل إلا إذا كان ذلك الغير ماثا3 ل في 0 طبيعته ؛ ؛ ولهذالم تفقه الا د ا ا ا ا وقدسته تسبيح آدم وتقددسه َ