١! هدم الذاية لأن الله ول الم حالم اي فرت 4 والإتدالة وحده هو الذي يعرفه المعرفة اللائقة به والمعرفة الكاملة. ومن هنا ندرك سر كون الإنسان سيا في 2 الرحمة بكل مجلوق أب 2 سيا قِ وحود كل لوق ؟: لأآن الكيال الإهي شاء الله أن دعر ف والدي 9 يعرفه حتى معرفته إلا الإنسان ؛ لا ل 7 ف العالم وفي الإنسان معا : يدرك تفصلا في الأول وجملة في الثاني . وبهبذا المعنى يمكن ‎١‏ أن يقال إن الإنسان علة في وجود هذا الكون. (1) فيو الإننسان الحادث الأزل :.. والتكلية الفاصلة الخاممة » قِ الإتمان الذي ملفا وصقة ناحيتّان ّ ناحسة حادثة وهي ما يتصل 0 والطورة الندنة الممضِرية ‏ وناسة أزلية أجدية» وفي عنا حمل مه مانب الإلهي . فرو حتى وخلق * وقديم وحادث وسرزمدي وفان وما إلى ذلك من صفات الأضداد. وقد جمع الانسان - بل كل ما في الوجود - بين ضفات الأضداد هذه من أجلي أن فيه الناحبتين: اللاهوتية والناسوتية, وهذه الفشكرة ب الأفياز الإنامة في مذهب ابن عربي لا بكاد يففل ذ كرها في كل فصل من فصول كتابه ؛ كل علمها يقوم كل مذهبه في وحدة الوجود . أما كوك الاتشان و الكاة الفاصلة الجاممة » فلأنه قف حَباً "فامل3 نالل والعا م لأذه صورة الله والعالم هو المرآة التي تنمكس عليها هلذه الصورة > والله حو المذدات التي الإنتار صورة لها. ولهذا يطلق عليه ابن عربي أخساناً - أو بارة ادق - يطل عل الأضات الكامل لا مطلق إنسان - إمم البرزخ وهو امم يظهر أ أنه استعارة من فلسفة فيلوت البهودي الاسكندري لأن فبلون يصف الاقات نذا الوضيف . وأا كونه « كامة جامعة» فلأنه يجمع في نفسه - ك قلنا١-‏ كل الا الاد اس لل حل ما الا () « فلا يزال العالم محفوظا ما دام فيه هذا الانسان الكامل. .. أبدياً 6