أفلوطين. أي فسها العقل الذي هو مظهر العقل الإلهى الكلى: وثالثاً ما يرجع إلى الطبيعة الكلبة التى قبلت صور الوجود من أعلاه إلى ملك ورابعا-قيها فوى ذلك الناحية العنصرية وهي الجسم النشري المراد بقوله 1 النكاة امامل ءءء الأوضاقفء* و الات جيم وطسيعة وعقل وروجح ب 2 هو كان جسماني وطبيعي يِ وعقلى وإهى ََ 1 يد اليه فق هدة الصفات ا را ولذلك استحى الخلافة عن الله واستحتى أن يسمى العالم الأصغر. وقد وضع شراح الفقصوص على هذه الفقرة شروحاً كثيرة كلها غامضة ومضطرية لصعوية النص والتّفا فه وتعقده, ولك ل أن أقرأ النصوا فَِسرء على الننسر الاق « فشكل قوة منها ( أي من قوى النشاة الاندانة.) ححرية تبان أفضل من ذاتها » وأن فيها ( أي ولا ترى أن فمها - أي في النشأة الانسانمة ) النشأة الانسانية ) من الجمعسة الالهية ما برجع من ذلك ( أي من الجعسة إلالطمة ) إلى الجناب الالهي » وإلى حقيقة الحقاثى » وإلى ما تقتضيه الطبيعة الكلية التي حصرت قوابل العالم كله - أعلاه وأسفله - في النشأة ( أي البدنية ) الحاملة ذم الاوضاف ( الثلانة »© (ه) « فلهذا سمى إنساناً فإنه به ينظر الحتى إلى خلقه فيرحمهم » : ستعمل ان عربى كامة د الرحمة ) خنا بمعنى ملح الله الوحود" للأشاء © وهو تنكل بحن نوعين من الرخمة ساقي ذكر مما في القض لادان عش م وقد حبق أن ذكرنا أن الانسان في نظره هو الغاية القصوى من الخلتى ‏ أو هو الوسملة لتحقتق