‎١! +‏ م ‏الى ) زوأ الفبوضات التي يتك نيا ان عربي ليشت إلا تجلمات لحققة واحدة في صور مختلفة أو بطرى مختلفة » في حين أنها في فلسفة أفلاطون سلسلة من الموجودات يفيض كل منها عن الوجود السابق عليه ويتصل به اتصال المعلول لله ‏(4) د فكانت الملاشكة له.. . العام اعلا وأحعفلاء. ‏ما اقتضت الإرادة الإلهيبة ظهور العالم » أو ظبور مرآة للوجود يرى الحى فها نفسه » اقتضى الأما حلاء تلك المراة لتتحقق قها معاني الرؤية فكان ادم ( الإنسان ) عين ذلك الجلاء : إذ لولاه لظلت مرآة الوحود مظامة معتمة لا يتمكسن علمها كمال إهي فر ين أو عر ف. وغاية اقلق الاق دان يعرف الله وتدرك آ ثاره وكالاته . وإذا عرفنا أن جلاء المرآة في لغة ابن عربي معناه كطفت أنزاز الوجوى نوز العقل وَالقلف 9 1 بكر الله إل الأنان ركنا مز لة الانسان عكدء من الله ومن الو جود غامة .فال الاين الا مسد لة إنسان العين من العين؛ وهو من الوجؤد قلب الوحود النابض وعقل المدركدلحقائقه. ‏وفي الانسان قوى كثيرة روحية وحسية )و كذلك في العالم مثل هذهالقوى.. كل ود بواء كانت في الانسان أم في العالم محجوبة بذاتها » مشغولة بنفسها لا ترى في الوجود أفضل منها . ولهذا الحجاب زعمت الملاشكة أنهم أفضل من آدم فلم يسجدوا له . ولهذا الحجاب أيضاً عميت قوى الانسان فلم تنظر كل منها إلى كالات الأخرى ول تنظر إلى كالات النشأة الانسانية في جلتها » وهي النشأة الني فيها - فيا بزع أهلها ت الأهلمة” لكل منصب عأل ودرجة زقمعة عند الله . ‏ذلك لأن النشأة الانسانية هي المظهر الأسمى للجمعية الالهية التى هي أسماء الله وصفاتة » وقيها وحدها تتحلى جميع الصفات الي توحد ف العالم متفرقة قِ أجزائه . ففيها أولآ - ما يرجع إلى الجناب الالهي : أي الذات الاللة متصفة بالأسماء . ِ : ‏وثانيا -- ها يرجع إلى حقيقة الحقائق - وهى بثابة 'العقل الأول في فلسفة