هو تجلى الذات فنها بالقوة. “قهز أل درجة من درجات التغينات في«طبيعة « الالجوة الطا 2 ولكنها تعينات معقولة لا وجود لها في عا الأعيان الحسية بل هي مجرد قوابل - للوحود. هذه الحقائق «المعقواة اد ان الور المعقولة للممسكنات هي الي طلق ‎١‏ ‏علمها ابن عربي امم الأعمان الثابتة » للموجودات وهيّ شيء أشبه ما يكون بالصور الأفلاطوننة وإن كانت تختلف عنها منّ بعض احور ٍ ادر مزيد شرح هذه الأعيان الثابتة في مواضع لام أما الفض المقدس - وهو الذي يؤصف عادة اسم « التجلي الوجودي » أو تجلي الواحد في صور الكثرة الوجودية » فهو ظهور الأعيان الثابثة من العمال المعقول إلى العالم المحسوس : أو هو ظرور ما بالقوة في صورة ما بالفعل 6 وظهور الموجودات الخارجية على نحو ما هي عليه في شوتها الأزلي : وليس في الوخود شيء بكون في ظهورة عل خلافة ما كار غلية في درت 11 و على الفار الذي يشير إليه المؤلف في الفص السادين عشر وغيره روط ذا وض واحمه « بالأنسجا الأرق » الذي يتحدث عنه « البيتز ال وكما قلا إن 8 الاقدس: هو جلي الى , لداته في الصور لممقولة للكائنات؛ . نستطيع أن نقول هنا إن الفبض المقدس. هو تجلي الحتى في صور د سنا با لبو يذلك الدر جة الثانية من درجات التعين في اطلتمة الوجود المطلق. الأسنة لنفسها في صور جع الممكنات التي يتصور وجودهت]ا : 8 وقد تشير كا ) الفيض. 0 إلى مي 3 رب ل الأفلاطونمة ادك ْنا الشوضات فيها ؛ و لكن على 0 من استعياله لكثير من مصطلحات هذه الفاسدفة وأسالبيها لانرال نجب مذهيه ا قا بنفسه ترا عن هذه الفلسفة ف أخص ضفاتها . ويكفي أن يقزر هنا أن اذهب ابن عرب ربعي فى القول بوحدة الوجود والفلسفة الأفلاطونية الحديثة القت مذهبا رحلة ال )٠(