الاسَتسدام من المخلوى وتهموؤّه لقشول الفمضص الوحجودي ما وأحد : فكل ل 2 فه الالتعكاد للوجود على نحور ما » قبل" روحاً إلا فوجد في العالء الخارحجي على هذا النحو . أي أت روح الله سارية في الموجودات جمعبا » وليست الموجودات الخارجيبة سوى صور وأشباح اتصفت بصفة الوجود بفضل سريان وقد يفهم من هذا الكلام أن ان عربي يقول باثنينية الخالتى والخلوى أو الحتى والخلتى : أو الوجود الظاهر والل . وليسن في الحققة أثر للاثتينية في مذهية . وكل ما بشعر بالاثئيشة يجب تفسيره على أنه اثنينية اعتبارية . فليس في الوجومب قِ نظره ‏ إلا حقيقة واحدة إذا نظرنا إليبا من جهة سميناها حقاً وفاعلاً وخالقا » وإذا نظرنا إلمها من جبة خرن سصناها خلقاً وقابلاً ومخلوقاً . ولس على وجه التحقستق في مذهبه خلى يمعنى الإيجاد من العدم» إدذ يستحيل في اعتقاده الوجود عن العدم المحض . وإنما أصل كل وجود وسبب كل وجود فيض إشهي فيراه الناظر في الصور المتعددة التى يظهر فنها . ذلك هو الخلق في اصطلاح ابن عربي : تحل إلهي دام فما لا يحصىئ عدده من صور الموجودات »“ وتغبر دائم وتحول في الصور في كل آن . ذلك هو الذي بطل عليه أحياناً اسم « الخلق الجديد » ويقول إنه هو المشار إليه قِ قوله تعالى « حل عق لس من خلق حدا يد 6 « والقابل لا يكون إلآ من فضه الأقدس » : القابل هو الصورة“وقوابل الموحوداتصورها المعقولةالىق لدسلهاوحود عمنى وإن كان لما وجود عمى : فهي مهذ | المغىوحودات ب و وحوداتبالقوة. وقد تكل ان عربي عن نوعين من الفمض الإلهي : الفبض الأقدس والفمض المقدس ؛ والأول سابتىعلى الثاني في منطق النظام الوجوديلا في الواقع ؛ إذ الفمضالأقدس