القص ابررل . ‏الكامة الاأدصة‎ )١( لا يقصد بآدم هنا آدم أبو البشر » وإنما الجنس البشري برمته : الإنسان من حنث هو إنسان أو الحقيقة الإنسانية . يدل على ذلك ما يورده المؤلف عن النشأة الإنسانية وأنها النشأة الوحمدة الني تتجلى فمها الكمالات الإلهية في أعظم صورها » وما بذكرّه من أمر خلافة الانسان في اللكون وفضلة على الملائتكة واستحقاقه مرتبة الخلافة دوليم » وكلامه عن الكون الجامع والعالم الصغير الذي يقابله بالعالم الكبير ونحو ذلك . (3) دما شاء الحق تحانة 1 7 ل ل «دلما »لا تشير إلى زمان لأن المشدئة الإلة لا تتَعْلَىَ برعات دويز _ لمر ! ولكن المسألة تقريب للأذهان وشرح للحكة الإلهبة في ظهور الانسان بالصورة الي ظين: ما . وقد شاء الحق سخانه أن تير الانان ل هذه الضورة + للا الذات الإلهسة تطلب وجود الخلتى » فإن الذات الإلهبة غنمة عن العالمين »بل لأنالأسماء الإلهمة تطلب ذلكٌالوجود وتفتقر إلنه إذ لا وجود لها إلا بهولا معنى لها إلا فيه. ألنس ذلك الو جود إلا مظيهر. تلك الأسياء ومجالنها؟بل الس الكوت كا تقول انعربي وى الأسياء الى اطلقباالله عل نفسة؟ و اذا ال م اا الح ساعن سك أسياوم الى اليم » أي انحا طهر اخلق عا طون الأنحاة برسم شاضع وكانت هذه المشيئة منحدث أسماؤءلا منحنث ذاته»أظهر الوجود فبه “عرف؛ وأظير الإنسان ف كان أغعرف مناوى بريه .وكتك كنذا خا فاحمت أواعر ف