779 - الغفور. ولذلك لا 'يفئقه!'' تسبمح العا لم على التفصيل واحداً واحداً . ون مرتبة!"' يعود الضمير على العبد المسبح فيها في قوله « وإرت” من شيء إلا سبح بجمده » أي بحمد ذلك الشيء . فالضمير الذي في قوله « بحمده » يعود على الشيء أيبالثناء الذي يكون عله كنا قلناا'في المعتقد إنه إنما بثني على الإله الذي في معتقده وربط نه نفسه . وما كان من عمله فهو راجع إلمه ؛ نما أل !ل على نفسه» فإنه "من" "مدح الصنعة فإنما مدح الصانع بلا سك » فإن حسنها وعدم حستمبا راجع إلى صانعيا . وإله المعتقد مصنوع للناظر فيه > فهو صنعه : فثناؤه علىما عتقده ثناؤه على نفسه. ولهذا يدام معتقّد غيره » ولو أنصف لم يكن له ذلك. إلا أن صاحب هذا المعود الخاص جاهل بلا شك في ذلك لاعتراضه على غيره فما اعتقده!*' في الل» إذ لو عرف ما قال الجنيد لون الماء لون إنائه لسلّم لكل ذي أعتقاد ما اعتقده * وعرف اله .فق كل صورة روكل د ب كنا الس بما ا 6 ولذلك قال ١و‏ ان عند ظن عدي في ) لا" أظير له إلا في صورة معتقده : فإن شاء أطلتى وإن شاء قسّد ‎١ - ٠١١:‏ ) فإله!*' الممثقدات تأخذه الحدود وهو الإله الذي وسعه قلب عبده » فإن الاله المطلق لا يسعهشثيء لأندعينالأشاء وعين نفسه: والشيء لا يقال فيه يسع نفسه ولا لا يسعبا فافهم ‎"٠١١‏ ‏والله يقول الحتى وهو يهدي السبيل . 5 محمد الله وعونه وحسن توشقه » والمد لله وحده وصلى الله على سندنا مد وآله وصحبه وسل تسليماً كثير ا. وكإان الفرراغ متة في عاشر شهر جادى الآخرة سنة تسع وثلاثين وثائماثة أحسن الله عاقيتها بمحمد وآ له آمين . ‎)١(‏ ن : وكذلك رفقه اب : واذلك لا ففقة 7( )ب ؛ قوابنة عمرشة ‏ ([9) الى قلناه ‏(4) 5 + ي اعتقادة ‏ [) نا + ران - زكابا : فلك ‎)١(‏ ب : + تعالى )ب 1 ل (ى)١‏ : دإله ‎)٠١(‏ ن : فافهم ذلك. ‎ ‎