77- نستعين : يقول الله هذه بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل . فأوقع الاشتراك في هذه الآية. يقول العبد اهدنا ( ‎٠١٠‏ 1 ) الصراط المستقم صراط الذين أنعمت علمهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين 1 دقول الله فبؤلاء لعمدي ولعيدي ‎١١‏ ما أل فَخعلصض. فؤلاء لصدة يا هلص الأول له تعالى . فعل من هذا وو قر اا المد لله رب العالمين. فمن ل يقرأها نما صلى الصلاة المقسومة بين الله وبين عبده. الحتق” » فإنه صح في الخبر الإلهي أنه تعالى قال أنا جليس من ذكرني. ون" سطالس من ذذكرة وهو ذو بضر رأى جلدسه َ فهبذه مشاهدة ورؤية ‎٠‏ فإتط يكن ذا !"! بصر لم بره. شمن هنا يعلم المصلي رتبته هل برى الحتى هذه الرؤية في هذه الصلاة أم لا. فإن لم يره فلبعبده بالإيمان كأنه !"' براه ففضله في قبلته عند متاجاته » ويلقي السمع لما برد بهعليه الحتى!*'. فإن كان إماماً لعاللّمه الخاص به وللملائكة ‎)*١‏ المصلين معه ‏ فإن كل مصل" فهو إمام بلا مك » فرت الملائكة تصلى لعلف العمد إذا صلى ولخذا وا ورد قِ الخغر د وق حصل له رلمة الرسل في الصلاة وهي النيابة عن الل. إذا قال سمع الله لمن حمداه » خبر نفسة م لقت بأن الله قد سمعه فتقول الملائكة والحاضرون١!‏ ربا ولك الحمد َ فإن الله قال على لسان عبده سمع الله لمن حمده . فانظر علو رتبة الصلاة وإلى أن تنتهي بصاحبها. نمن ل يحصْل درجة الرؤية في الصلاة ما بلغ غايتبا ولا كان له فيها قرة عين » لأنه لم ير من يشاجيه . فإن لم يسمع ما يرد من الحق عليه ‎"١‏ ‎٠١١ (‏ بذ ايب )فيا يا هو عن لقي مه د ومن لم يحضر فيها مع ربه مع ‎١(‏ )انب الناقطة ‎:١)(‏ ذف (») ب : كأن (4) با ثفن افق (ه) ث : واللائكة (6) . ب + الخاضرون ‎١)7(‏ : ما برده الحتقى علمه. ب ؛ ما برد به من الحتى عليه (8) ن : السمع.