١7 7 أجل 2 77 - ا الخندث فلا إدراك له. نما "حب إلى رول الله صل الله عليه وسلم إلا الطب من كل شيء وما ثم إلا هو . رهزا خصو “إن يكو في العالم مزاج لا يجد إلا الطيب من كل شيء ؛ لا !"' يعرف الخبيث ؛ أم لا ؟ قلنا هذا لا يكون : فإنا ما وجدتاء في الأصل الذي ظهر العالم منه وهو الحق)فوجدناه ببكره ويحب؛ وليس الحنيث إلا ما يشكشره ولاا" الطيب إلا ما يحب . والعالم على صورة الحتى » والإنسان على الصورتين ( ‎1١7‏ - ب ) فلا يكون ثم" مزاج لا يدرك إلا الأمر الواحد من كل شيء » بل ثم مزاج يدرك الطبب من الخبيث » مع علمه بأنه حث بالذوق طب بغير '؟ الذوى » فيشغله إدراك الطيب منهعن الإحساس بثه '* . هذا قد يكون. وأما رفع الخبث'" من العالم ‏ أي منالكون - فإنه لاايصح . ورحمة الله في الخبيث والطيب . والخبيث عند نفسه طب والطيب عنده خبيث . ما ثم شيء طبب إلا وهو من وجه في حتى مزاج ما ميث : وكذلك بالعكس. وأما الثالث الذي به كملت الفردية فالصلاة. فقال « وجعلت ' قرة عبني في الصلاة » لأنها مشاهدة : وذلك لأنها مناجاة بين الله وبين عبده كا قال : « فاذكروني أذكر ك ». وهي عبادة مقسومة بين الله وبين عبده بنصفين : فنصفها لله ونصفها للعبد كا ورد في الخبر الصحيح عن الله تعالى أنه قال « قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين'"" : فنصفها لي و نضفها لعبدي ولعبدي ما سأل. يقول العبد بسم الله الرحمن الرحم : يقول الله ذكرني عبدي . يقول العبد المحد لله رب العالمين : يقول الله حمدني عبدي . يقول العبد الرحمن الرحم : يقول الله أثنى علي" عبدي . يقول العبد مالك يوم الدين : يقول الله بجدني عبدي : فواض إل عبدي . فهذا النصف كله له تعالى خالص . ثم يقول العبد إياك نعيد وإياك ‎١)١(‏ : والخيث (١)أتب‏ دولا (*») ن : وليس (؛) ب : بعين (و) باتفيض. ‎١‏ (ذأجة اليم 7 زه يسا ‎