الا والحر شن بوسعم كل نخور» انبر ‎١‏ امجن . فحقيقته يكون سريان الرحمة في العالم كا '"' ببناه في غير موضع من هذا الكتاب » وفي '"' آلفتوح المكي . وقد تجمّل الطيب" - تعالى ‎9١‏ - في هذا الالتحام النكاحي في براءة عائشة فقال « الخيثات للخميثين والضيثون للخبيثات » والطبات للطيبين والطبورت للطنمات ‏ أولئك مبرءون ما يقولون » . فجعل روائحهم طببة : لأن القول نفس » وهو عين الراتحة فبخرج ( ‎١-- ٠١١‏ ) بالطمب والخبيث !*! على حسب ما يظهر به في صورة النظق -" ىن حت هو هي بالإصالة © كله طنبية : فهو طَيب" ؛ ومن حيث ما يحمد ويذم فهو طب وخبيث . فقال في خبث الثوم هي شجرة '' أكره ريحها ول يقل أكرهها . فالعين لا ثكر » وإمفا يشكْراء ما يظهر منها . والكراهة لذلك إما عرفا بملاءمة '*' طبع أو غرض ؛ افر أو نقص عن كال مطلوب وما ثم" غير ما ذكرتاه . ولما انقسم الأمر إلى خبيث وطبب كي قررناه )"حبب إلنه الطب دون الخبيث ووصف الملائكة بأنها تتأذى بالروائح الخبيثة لما في هذه النشأة العنصرية من التعفن!* » فإنه خلوق من صلصال من حم مسنون أي متغير الريح . فتكرهه الملائكة بالذات » كا أن مزاج الْجْعّل يتضرر براشحة الوزد وهي من الروائح الطببة . فليس الوردا١٠؟‏ عند الجعل بريح طيبة . ومن كان على مثل هذا المزاج معنى وصورة أضر" به الحق" إذا سمعه وأسر” بالباطل :وهو قولهدوالذين آمنوا بالباطل و كفروا بالل» ؛ و وصفهم بالخسران فقال« إو لئكه الخاسرون الذين خسروا أنفسهم » . فإن من لميدر كالطمب ‎©-)١(‏ + للسنوى هليه ‎)١(‏ ب : #اقد (*) «ب» و «ن» : ومن ‏(4) ن : وقد جعل الله تعالى الطيب (ه8)١:‏ والخيث ‎)١(‏ ن : بالإضافة ‏(«) ب : شجرة خبيثة . * (8) ب : ملاءمة . يقرؤها القيصري « إما عرفا أو بعدم ‏ملاءمة طبع » زهو اقرب القرادات إلى المعقرل () «ا» و «ب» : التعفين( ‎)٠١‏ ب: ريح الورد. ‎83 ‎