م١١‎ كذلك هذا أحب" الالتذاذ فاحب المحل الذي يكون ‎'١!‏ مه وهو المرأة ؛ ولكن غاب عنه روح المسألة. فلو عامها لعل بمن التتّنا وأمن_ التفا وكات كاسعو وكا نزلت المرأة عن درجة الرجل بقوله!"' دو للرجال علمهن درجة» نزل المخلوق عل الصورة ‎"١!‏ نحن ترجمة مدانكاء على صورته مع كوه على صورتة . شتلك!؟ الدرجة التي تميز بها عنه » بها كان '*' غنسا عن العالمين وفاعلا أوو لا » فإن الصورة فاعل ثان : .قرا له:الأولمة التي لللحتق : قتميدت الأقيات بالراتب ‎١‏ :على كل ذي حتى حقه كل عارف. فلهذا كان حب النساء محمد صل الله عليه وسلم عن تحبب إلهمي وأن الل « أعطى كل شيء خلقه » وهو عين حقه!"' . ما أعطاه إلا بإستحقاق استحقه بسماه : أي بذات ذلك ("' المستحى . وإنما قدم النساء لأنهن محل الانفعال؛ م تقدمت الطسعة على من وجد منها بالصورة . وليست الطبيعة!"! على الحقيقة إلا النفكى ‎٠١١‏ الرححاني ؛ فإنه فيه انفتحت صور العالم أعلاه وال ( ‎١1-٠١9‏ ) لسريان النفخة في الجوه افولا لز عار الأجرام خاصة. با ريا ها لوحود الأرواح النورية وال راش كذلنا سريان أ م إنه. عليه السلام غلب في هذا الخبر التأنيث على التذكير لأنه ته الت ‎١5‏ ‏بالنساء فقال « ثلاث » ول يقل « ثلاثة » بالطهاء الذدى هو اأعدد الله كر اير _ م إد وفيها ذكر الطيب وهو مذكر ؛ وعادة العرب أرل تغلب التذكبير على التأنيث فتقول زا الفواطم وزيد خرحوا /0 و" تقول خرجن . فغلموا اليّذ كبر ”07 وات كان واخدا - عل الثانت وإ كن جتناعةء وهو ترا » راع ‎١)32(‏ :كرون ()اب:: لقولك (») ث + بالصوزة. 1 «ب» و «ن» : فتلك (ه) ب : كان الحق عبنا (7) ب +.تضيات .بعد كلمةمراتب « فأعطى كل شيء خلقه كا أعظى كل ذي حق الخ ‎ »‏ («) ن : خلقه (م)ن : ساقطة ‏(*) ب ؛ الصورة (١١)ن‏ : بالنتفس ‎)١١(‏ ب : والأغراض بالفين ‎)١١(‏ ب : الهمم ‎)١"(‏ ب : ساقطة , ‎١١ ‎١ ‎8 ‎٠ ‎