مل لاحب نفسته ‎١!‏ فسواه و تخدالة وَنفخ فته من ا الي لقو تنه" ا فا صلق وباطنه حتى. ولهذا وصفة بالتدبير لهذا الهسكل » فإنه تعالى به د يدير الأمر من السماء » وهو العلو > « إلى الأرض » » وهو أسفل سافلين » لأنها أسفل الأركان كلها. وسماهن بالنساء وهو جع لا واحد له من لفظه » ولذلك قال عليه السلام «"حبب إلي من دنياك ثلاث : النساء » ول يقل المرأة ؛ فراعى تأخرهن في في الوجود عنه ‎١!‏ » فإن النشسأة!" هي التأخير قال تعالى « إنما النسيء زيادة فيالكفر ». والبيع بنسيئة يقول بتأخير ؛ ولذلك!*' ذكر النساء .نما أحمبن إلا بالمرتبة وأنهن حل الانفعال !*'. فهن له كالطبيعة للحتى التي فتح فيها صور العالم بالتوجه الإداري والأمر الإلهي الذي هو نكاح في عالم الصور العنصرية 6 وهمة في عالم الأرواح النورية » وترتيب مقدمات في المعاني للإنتاج . وكل ذلك نكاح الفردية الأولى في كل وجة من هذه الوجوه :من أحب الفا على ذا يذ فهو حب إلهي ( ‎1١4‏ - ب ) » ومن أحبهن على جبة الشهوة الطنعية خاصة نقصه جما ل »كان صورة بلا روح عنده ؛ وإن كانت تلك الصورة في شن الم ذات" روح ولكنها غير مشهودة لمن جاء لامرأته - أو لأنثى حبث كانت لمجرد ا" ؟ الالتذاذ »6 ولكن لاتدري "لمن فجهل من نفس ما بل الغير منه مالم يسمه هوا"' بلسانه حتى “يع كا قال بعضهم : صح عند الناس أني عاشتى غير أن ل يعرفوا عشقي لمن ‎)١(‏ ب : فيرى فيه صوزته بل نفسه. وقد أخذ بهذه القراءة معظم الشراح (2؟)ن: ساقطة (*») ب : المنشأة , ن : النسنة (؛) «ب» و «ن» : فلذلك (ه) ن : للانفعال م سر : (») ب : تذري (8) أي ما دام لم يسم ذلك الجاهل الأمر المتلزدذ يه , ‏83 ‏ب عدا ‎