١١ - ولما كان لا يلقى الحتى” إلا بعد الموت كا قال عليه السلام « إن أحدك لا برى ربه خحقى يموت » لذلك قََال تعالى « ولا بد له من لقائي » . فاسشتاقى الحتى لوحود هذ نَ الثنة * بحن الحبيب إلى رؤّيق وإني إليه أشد حنينا وضقو النفوس و أن ‎١!‏ 'القضا فأشكوالأنين وبشكوالأنينا فاما أبان أنه نفخ فيه من روحه » ما اشتاق إلا لنفسه . ألا تراه خلقه على صورته لأنه من روحه؟ ولما كانت نشأته من هذه الأركان الأربعة المسماة فيجسده أخلاطا » حدث!"' عن نفخه اشتعال'"' با في جسده من الرطوبة » فكان روح الإنسان ناراً لأجل نشأته . ولهذا ما كل الله موسى إلا في صورة الذار وجمل واحته قا د قاو (؟' كأنث تشاكه طنعية لكات روحه ثورا. وكتنى عنه بالنفخ مشير إلى أنه من "نكس الرحمن » فإنة بهذا النفس الذي هو النفخة ظهر عسنه ؛ والستتداة التفوم قد كان الاشتمال ترآ لا نورا. قبطن" نفس الرحمن ‎١‏ ‏فها كان به الإنسان إنسانا. ثماشتق لهمنه!"اشخصاً علىصورتهسماه امرأة » فظهرت بصور ته فحن" ليها حنينالشيء إلى نفسه » وحنت | ليه حذين الشيء إلى و طنه . فحمدت ‎8١‏ ‏إلىه النساء » فإن الله أحب من" خلقه على صورته وأسجد له ملائكته النوريين (1 1 ماب )على عظم قدرهم ومنز لتهم وعلو نشأتهم الطسعية. شمنهناك وقعت المثائمة: والصورة أعظم مناسبة وأجلها وأكملها : فإنها زواج" أي شفعت وجود اقق» ا كانت المراء مُقعتبوخودقا الرجل فصيرته زوجا. فظهرت الثلاثة حق ورحل وأءراةٌ ؛فحن الرحل إلى ريه الدى و اع حنين نا إلنه . فحبب إلله ‎٠)‏ : اشتعمالا () ن: فلولا ‏() ب ؛ ويأق (؟) ن : ساقطة م ")ب : ساقطة (8) «ب» و«ن»:فحمب ‏( )ان ؛ قبطل (7) ب : الح ‎