5 لنب وقوعه رشبو أ 3 فإن في الشرع ما يؤيد التساوي في مواضع كثيرة:كالآ تي لالصلا فى الجماعة فتفوته الجماعة فل اح من يي الجماعة ؛ ؛ وكالمتمني مع فقره ماهم عليه أضحاب [ 167 -1 ) الثروة والمسال من فعل اخيرات ‎١"‏ فله عل أجورم . ولكن مثل أجورهم في نياتهم أو في عملهم '"' فإنهم جمعوا بين العمل والثية ؟ ولم ينص الني علسبها”*! ولا على واحد منها. فالظاهر أنه لا تساوي بينهها . ولذلك طلب خالد بن سنان الإبلاغ حتى يصح له مقام الجمع بين الأمرين فيحصل على الأجرين والله أعل '"'. ‎١/‏ فص حكمة فردية في كامة حمدية ‏إنما كانت تحكته فردية لأنه أكمل موجود في هذا النوع الإنساني»ولهذا بدىء به الأمر وختم!١:‏ فكان نيبا وآدم بين الماء والطين » ثم كان بنشأته العنصريةخاتم النيبين. وأول" الأفراد الثلاثة” » وما زاد على هذه الأولمة من الأفراد فإنها عنها. فكان عليه السلام أدل" دليل على ربه» فإنه أوتي جوامع الكل التي هي مسمّيات أسماء '' آدم»فأشبه الدليل في تثلبشه » والدلمل دليل!*النفسه . ولما كانت حقته تعطي 8 لأولى ماهو مثلث النشأة!"'» لذلك قال في باب الحبة الى هى أصل والطيب وجعلت قرة عينه في ريع بذ كر الثماء رَأض اللا امذلكلأن ‎١)١(‏ : إلى الصلاة .ب : الصلاة ‎١)(‏ : الخبرفيه . ن : الخير (») ب : أعناهم (؛)«<ا»و«ن» : ساقطة (ه)١‏ : + بالصواب (“ة)ب:وختمبه (#)ن:أبينا (م)من:ساقظة (و)رداعى «بيه: النشء ‎ ‎