7١ 116 ل إن نسدد نع كلم إذالغاوزء لاحب الكعف بف : و قدا حاء موسى في الجواب!"" بما يقبله الموقن والعاقل خاصة . « فألقى عصاه ؛ » وهي صورة 8 ل به فرعون" موسى ف إياثه عن إحاية دعوته» ) فإدا هي ثمان مبين » أي حّة ظاهرة . فانقلبت المعصية التى هي السيئة طاعة ( 4 - ب ) أي حسنة كا قال « يبدل الله سيثاتهم حسنات » يعني في الحكم. فظهر الحم هنا عنناً متميزة ف جوهر واحد. فبي العصا وهي الحمة والنمان الظاهر + فالتقم أمثاله من الحيّات من كونا حية والعصي” من كونها عصاً . فظهرت”"' حجة موسى على ححج فرعون في صورة عصي"” وحيات وحبال » فكانت للسحرة الحبال '*) ولم يكن لموسى حبل . والحبل التل الصغير : أي مقاديرهم بالنسبة إلى قدر موسى عنزلة الخال من الال الشامغة. فلنارات التجرة ذلك اموا أرقئة موسى في العلم » وأن الذي رأوم ليس من مقدوزَ النشر :رز لان عن رار البشر فلا يكون إلا ممن له تميز '*' في الع المحقتى عن التخيل والإيهام . فآمنوا برت الغالمين رب موسي وغارون : أى. الرب الذي يدعو إليه موسئ وغازوت » لعامهم بأن القوم يعامون أنه ما دعا عن ا فرعون في منصب التحك صاحب الوقت » وأنه الخلبفة بالسيّف - وإن جار في العرف النامومي - لذلك قال « أنا ربك الأعلى » : أي وإن كان البكل أربابا بنسبة ما!ا؛ فأنا الأعلى منهم ما أ"عطيته في الظاهر من التحكم فيكج. ولما عافت السحرة صدقه في مقاله لم يشكروه وأقروا له بذلك ( ‎١ - ٠٠١‏ ) فقالوا له : إنما تقضي هذه الحياة الدنيا () ني د جاوية (») ب : بالجواب (©) ‎١‏ : فَظْير (+) ب : الجبال (ه )اب * كتير (<) ب : بنسية ما وإضافة لمن بر به : ولعل هذه الإضافة مقتدسة من سُرح القاشاني لأنها واردة فه. '