- ١١9 - - أو يع ذلك لكونه سأل عن الماهية “فعلم أنه ليس سؤاله على اصط لاح القدماء في السؤال بما!١'‏ » فلذلك '"" أجاب. ولوا"' عل منه غير ذلك لخطاء في السؤال. فاما جعل مومى المسئول عنه عبن العالم» خاطبه فرعون بهذا اللسان!*' والقوم لا يشعرون . فقال له « لثن اتخذت إلها غيري لأجعلنك من المسجونين». والسين في «السجن » من حروف الزوائد: أي لأسترنك: فإنك أجنت ما أيدتي به أن أقول لك مثل هذا القول: فإن قلت ل : فقد لت نا فزعره زو -ا) بوعيدك إباي » والعين واحدة » فكيف ف “فقول فرعون إنمافر قات" المراتب”!*' العين" » ما تفرقت العين ولا انقسمت في ذاتها. “ومرتبتي الآن التحكم فك يا موسى بالفعل ؛ وأنا أنت بالعين وغيرك بالرتبة . فاما فهم!'' ذلك موسى مه أغطاء حقه في كونه ‎"١‏ تقول له لا تقدر عل ذلك ؛ والرشة !9 تشيد له بالقدرة عليه و إظهار الأثر فيه : لآر._ الحق في رتمة حون من الصث عورة" الظاهرة + لما التحك على الرقبة التي كان فيها ظهور موسى في ذلك المجلس . فقال ل ل 7 له المانع من تعديه عليه ل شيء مبين ). فل يسع مرعون إلا أن يقول له و فأخكية إن كنت من الصادقن ) حق ل نير عون عند الضعفاء الرأي من قومه ‎١"!‏ بعدم الإنصاف فكانوا برتابون فيه » وهيالطائفة التي استخفها!"١'‏ فرعون فأطاعوه « إنهم كانوا قوماً فاسقين »: أي خارجين عما تعطبه العقول الصحيحة من إذكار ما ادعاه فرعون باللسان الظاهر' ''في العقل؛ (6) 1 : ادب باغو (؟)١‏ : ولذلك , ب : + ما هو لكونهم لا يجيزون السؤال عن ماهصة ما لا حد له بجنس وفصل + فلا عم موسى ذلك. » فلذلك الخ (») «ب» و «ن» : فلو (4) ب : اللسان الكشفي («اب ؛ عراتب ‎)١(‏ ن : أفهم (#) أي حالة كونه (8) ب : والرتبة الفرعونية ‎١)4(‏ : الصور ‎)٠١(‏ ن : ساقطة ‎)١١(‏ ب : قوله ‎)١١(‏ ب : استحقها (*4 )اب :. الظاهري , ‎)٠( ‎1 ‎ ‎