8 ً 4و١‏ ب الال حوب لداته ّ وعامه تعالى بنفسه ) 68 تت ا( من حث هو عنى عن العالمين 6 "هو" له" ‎.١١‏ وما بقي إلا تمام مرتبة الع بالعل '"' الحادث الذي يكون من هذه الأعيان » أعبان العالم » إذا وجدت. فتظهر صورة الكمال بالعل المحدث والقديم فتتكيل مرشة العم بالوجبان ّ و كذ لك تكمل مر اقب الوحود ء را الوحود مله أل وغير أرق وهو :"0 الخجتائ َ فالأزلى وححوي الح لغة 6 وغير الأزلي وجود الحتى بصورة!* العالم الثابت. فيسمى'*' حدوثا لأنه ظبر بعضه لبعضه وظهر لنفسهبصور ‎١‏ العالم ‎٠‏ فكمل الوحود فواتت برك العالم حيس لللكمال فافهم . ألا تراه كيف موعن الأسماءالإهسة ما كانت تجحده من علدام ظهور ) ثازها في عين '"" مسمى العالم » فكانت الراحة محموبة لد() » ولم يوصل إلسها إلا بالوجود !4 الصوري الأعلى والأسقل. فثبتة أن الحركة كانت للحب ؛ قا مركة ف الكون إلا روهي حلسة. شمن العاماء من يعلم ذلك ومنهم 0 يحجمه الدنب الأقرب مكمه" فى الحا واسكلائه عل النفس. مكان كرف للوسى مشهوداً له بما وقع من قتله القطي » وتضمّن الخوف" حب" النجاة من القتل. ففر لما خاف ؛ وفي المعنى ففر لما أحب" النجاة من فرعون وعمله به . فذكر السبب الأقرب المشهودله في الوقت الذي هو كضصورة الجسم للبشر. ‎١‏ 0" ب ا( وحب النحاة “مضمن ‎١١!‏ أقة تضمين الجسد لاروح المدير له. والأنساء فلا َصْتبر الرسل إلا العامة لعامهم موا 07 أهل الهم ؛ كي نيه عله السلام على ب : هو له بذاته (؟) «ا» و «ن» : وما بقي إلا تمام معرفة العام به . فالعلم الخ ) ب : بصور (ه) : فسمى - ان:؛ يسمى (7)ن : بصورة ‎١‏ : ساقطة () ‎١‏ : الوجود له ‎:|)٠١(‏ بحكة