سو ل في مقابلة التابوت له الذي كان في الم" 'مطلْدقاً عليه. فظاهره هلاك وباطنه نجاة. وإنما فعلت به أُمه ذلك خوفاً من يد الغاصب فرعون أن يذبحه صبراً ‎"١!‏ وهي تنظر إليه » مع الوحي الذي أهمها الله به من حبث لا تشعر. فوجدت في نفسمها 8 ترضعه فإذذا خافت علمه ألقته في الم لأن في المتشل: د مجن تر عا يفجع ).فل (5» - ‎)١‏ تخف' عليه خوف مشاهدة عين »ولا حزنت عليهحزن رؤية بصر » وغلب على ظنها أن الله ربما رده إليها لحسن!""اظنها به . فعاشت بهذا الظن في نفسها » والرجاء يقابل الخوف واليأس» وقالت حين ألهمّت” لذلك؟ لعل هذا هو الرسول الذي يلك فرعون والقبط على يديه. فعاشت وأسرت' بهذا التوهم والظن بالنظر إليها » وهو عل في نفض لاعن ثم" إنه لما وقع عليه الطلب خرج فاررًا - خوفاً في الظاهر ‏ وكان في الممنى حب للتجاة. فإن الحركة أبدا إنما هي حلية » و يحْجب”' ' الناظر فيها بأشبابٍ أنخر > وليست تلك . وذلك لأن الأصل حركة العالم من العدم الذي كان ساكناً فيه إلى الوجود » ولذلكيقال انر الم ا عن سكون : فكانت!"' الحركة التي هي وجوذ العا سر كه واد وقد نيه رسول الله صل الله عليه وس على ذلك بقوله « كنت كتزا 1 اعرف فاحيت ارد أعرق ا , فلولا هه المحبة مما ظهر العالم في عله . فحر كته من العدم إلى الوجود حركة حب الم جد لذلك : ولأن العالم أيضاً يحب شهود نفسة وسردا شهدها شوتا » فكاننتا بتكل وج ركتس العدم الشبوني إلى الوجود حركة !"ابيا من جانب الحق وجانية : ف إن (8) يه ب + ضيدا . قرأها هذا الفاشاني وبي والقيضري.. وافضن امي على أنه صر بالصاد والباد أن حهذاً تحريف . وقتله ضبراً قول مشهور (أ ل : تيجع (#).ن: بحسن ( 4؛) الجار والمجرور متعلى بقالت : ؛ أي قالت من أجل ذ ل (ه) ا: ساقطة ذ) به عب زه ع لا شيا ‎)١(‏ « أن أعرف » ساقط في ب > 1ك :راص كن ١١ 0"