و١‏ ل قولي يكون حلالاً » وفى نفس الأمر ما هو عين ما مضى ؛ لأن الأمر خلق جديد ولاتكرار . فلهذا نسهناك . فكتنى عن هذا في حتى مومى بتحريم المراضع : فأمه على الحقبقة من أرضعته لا من ولدتة » فإن أم الولادة حملته على جهة الأماثة فتكون فيها وتغذى بدم طمثها من غير إرادة لها في ذلك حتى لا يكون .لها عليه امتنان» فإنه ما تغذى إلا بما ‎"١١‏ لولم مذ به ول ‎"١‏ يخشرج عنها ذلك" الدم لأهملكباو أمرضبا. فللحنين المنة على أمه بكونه تغذى بذلك الدم فوقاها بنفسه من الضرر الذي كانت تجده لو امتسك ذلك الدم عندها ولا يخرج ولا يتغذى به جندنها . والمرضعة ليست كذلك » فإنها قصدت رضاعته حياتة و إبقائه . فحجعل الله ذلك لموسى في أم ولادته » فلم يكن لامرأة عليه فضل إلا لأم ولادته لتقرا"' عينها أيضاً بتربيته وتشاهد انتشاءه '؟' في حجرها» دولا تحزن » . ونجاه الله من غم التابوت » فخرى ظامة الطبيعة (4 4 --ب) بما أعطاه الله من العلم الإلهي و إن لم يخرج وا * وَعْحْيدُ حرط أي اختبره في مواطن كثيرة للتحقى في نفسه صبيره على ما ابتلاه الله !"ابه . فأول ما ابلاه الله يه" ! قتل القبطي با ألهمه الله ووفقه له في سر"ه!"' وإن ل بعلم بذلك ؛» ولكن لم بجد في نفسه ‎١‏ كتراثاً بقتله مع كونه ما توقف حتى يأتبه أمر ربه بذلك » لأن الي معصوم الباطن من حيث لا يشعر حى "يتنا أي يخبر بذلك. ولهذا أراه الخضر قتل الغلام فأنكر '*' عليه قتل و يتذكر قتله القبطي فقال له الخضر دما فعلته عن أمري » ينبهه !*' علىمرتبته قبل أن ينبا أنه كان معصوم الحركة في نفس الأمر وإن لم بشعر بذلك. وأراه أيضاً خرق السفيئة التي ظاهرها هلاك وباطنها نجاة من يد الغاصب .جعل له ذلك ‎)١(‏ ب : نما أنة () امد واوا لم (*) ب : ليقر () ‎١‏ : انتشاه (ه) ىن ناقظة (5) | سنًافظة .0 ال أمره (8) ب : فأنكر مومى () ب : به . ‎ ‎ ‎