- 7*١ ‏هه‎ لفرعون » إذ كان الله تعالى ( 4# - ب ) خلقها للكال كا قال عليه السلام عنها حيث شهد!'! لها ولمريم بنت عمران بالكال الذي هو للذ كران '"' - فقالت لفرعون في حتى موسى إنه « قرة عين لي ولك » .فيه قرت عينها بالكمال! "الذي حصل لها كا قلنا؛ وكان قرة عين لفرعون'*'بالأيمان الذي أعطاه الله عند الغرق. فقمضه لاس آ! طهر لسن شه شيء من الث لأنه شضه عند إيمانه قل ار يكتسب شيدًا من الآثام. والإسلام َب !*' ما قبله . وجعله آية على عنابته سنتجائه إن جا ‎١!‏ على .لا سان ايد من رحمة الله » « فإنه!") لا ببأس ما روخ اللا") إلا القوم الكافرون ». فلو كان فرعون ممن '"' ينس ما بادر إلى الايمان. فكان موسى عليه السلام كا قالت امرأة فرعون فيه « إنه قرة عبن لي ولك عسى أن ينفعنا ». و كذلك وقع فإن الله نفعها به عليه السلام وإن كانا ما شعرا بأنه هو الني الذي يكون على يديه هلاك ملك فرعون وهلاك آله . ولما عصمه الله من فرعون «أصبح فؤاد أم موسى فارغا» من الهم الذي كانقد أصابها.ثم إن الله حرم عليه المراضع حتى أقبل على ثدي أمه فأرضعته ليكّل الها سرورها به. كذلك"+ علم الشرائع » كا قال تعالى « لكل جعلنا منكم ( ‎١-44‏ ) شرعة ومتباجاً» أي طريقا . ومتباحاً أنى من تلك الطريقة ام . فكان ذا القول إخابة إلى الأصل الذي منه جاء . فهو غذاؤه كا أن فرع الشجرة لا يتغذى إلا من أصله . فا ‎٠١١‏ كان حراماً في شرع يكون حلالاً في شرع آخر يعني في الصورة : أعني ‎)١(‏ ب : ساقطة () ث.-: الذكران ():] > في التكال (؛) ن : ساقطة (5) نيا بحن (د) ث ‏ بكاء (-#) ن : ساقط . ويقراً ‎١‏ : رحمه الله بدلا من روح الله (+) ن : ساقط ‎)١(‏ ب : فكذلك : (١)اث‏ ؛ فكان ‎ ‎