وآ إل الحيرة د فيعام 2 أن الآمر حيرة والحيرة قلى وححر كد والموكة خا فلا يكين 6 فلا موت؛ ووحود 6 فلا سا و كذلك فق الماء الذى يه حناة الأرحى 5 - 0( وجر كنبا ّ دو له تعالى «فاهتزت » ل ّّ قو له (وردت » ّ زلا تا قوزله !' «وأننتت عن كل زوج بج ). أي انيا ما ولد الحمن يشمهها أي طبيعياً مثلها. فكانت الزوجية التي هي الشفعية للها بما تولد منها وظهر عنها. كذلك وجوؤد الح كانت الكثرة له وتعداذ الأساء أنه كذا و كذا ماطرعنة من العالم الذي يطلب بنشأته حقائق الأسماء الإلهة . فثيت”*'به ومخالقه!*'أحدية الكثرة » وقد كان أحدي العين من حمث ذاته كالجوهر السولاني أحدي العين من حيث ذاته كثير بالصورا*' الظاهرة فيه الى هو حامل لا بذاته. كذلك الح بما ظهر منه من صور ا" "التجلي» فكان مجلى صور'' العام مع الأحدية المعقولة. فانظر ما أحسن هذا التعلم الإلمي الذي خص الله بالاطلاع عليه من شاء من عباده. ولما وجدء آل فرعون في الم علدالشحرة سماه فرعون مومى: والمو هوالماء بالقمعطة والسسًا هو الشحرة!'')فسياءبماوجده عنده »فإن التابوت وقف عند الشحرة! "في الم فأراد قتلة فقالكا* ا ماله وكانت مُتْطّة” بالنطتى الإلهي - فما قالت ‎١)3(‏ + لبعلم ‏ (9) انا« ساقطة ‏ (*) أ > فلبتت ‎١)‏ : وتخالفت . يقرا القاشا ني (ص » ‎١‏ 8 )«فثنيت به» ويشرحبا بمعني الشفعية. ويقرأً «ويخالفه» : أي ويخالف ما ظهر عنه من العالم أحدية اللكثرة التي للحتى لذاته . ويقرأً بالي (ص 86+ - ‎)١‏ «وثنيت به ومحالقه أحدية الكثرة» , ونقراً القيصدصري (ص 74؟) «فثيت ه ومخالقه» د أي فثدرت بالعالم دالحق الذي هو خالقه ء أي مهذا المجموع أحدية المكتثرة كرا مر في الفص الاسماعيلي أن مسمى الله أحدي بالذاتء كل بالأسماء والصفات . ويقول : وصحف بعض الشارحئن قوله «مخالقه» وقراً يخالفه من الخلاف وهو خطأ , ‏(ه) ‎١‏ : بالصورة ‎١)4(‏ : صورة في الحالتين (») ‎١‏ : «الشحر» في الحالتين ‏(م) تا : فقالت له ‎