- 148 والكسير أبغد : من كان من الله أقرب سسخر! "من كان من الله أبعد» كِخواص املك للقرب منه سخرون الأبعدين ‎٠‏ كان زمنول الل اد عله وسلم يبرز بنفسه ”" النظر إذا نزل و مكشف راسة له حى يضتب منه وقول إنا عدي بد بريه : فانظى إلى هذه المعرفة بَالله من لهذا التي ما أجلثتها وما أعلافا وأوضاسيا. فقد بعر المطرا أفضل البقم لقريهة مورت سكان جد ار 0 الذي ينزل بالوحي عليه » فدعاه ‎"١‏ بالحال بذاته فبرز !*' إليه ليبصب منه ما ااه به من ريه . فلولا ما حضلت له “نه الفائدة الإلة نما أضاب منه » ما يرز بنفسه إليه . فهذه رسالة ماء جعل الله منه كل شيء حي فافهم . وأما حبكمة إلقائه في التابوت ورميه في الم حصل له من العلم بواسطة هذا الجسم ما أعطته القوة النظرية الفكزبة والقوى”*) الحسبة والخمالية التي لاا يكون شيء منبا ولا من أ مثالا مذ النفقس الإننائيسة . فالثابوت ناسدوته 6 والم ما إلا بوخود هذا الجسم النصري.. فالحصلت النفسى ل مذ اا اا بالتصرف فيه وتدبيره » جعل الله لها هذه القوى آلات 'يتوصّل ''' بها إلى ما أراده الله منها في تدبير ( ‎١- ٠‏ ) هذا التابوت الذي فيه سكينة الرب . فرامي به في اليم ليحصل" بهذه !"' القوى على فنون العام ‎8١‏ فأعامه بذلك أنه وإن كان الروح المدبر له هو الملك ؛ فإنه لا يديره إلا به . فأصحبه هذه القوى الكائنة في هذا الناسوت الذي عبر عنه بالتابوت !4" فيبَاب الإشارات والحكتم . كذلك تدبير الحتى العا لم مادسره الاب أو -تصوزته أ فا دثرة إلاية كترقف الولد على إبجاد الولد » والمسيّمات على أسمابها » والمشروطات على شروطها» والمعلزلات ‎١١‏ عل علليينا + والمدلولات عله دلت + الشقات (١)ن:‏ فسخر (7) ب : نفسة (*) ««ب» و «ن» : يدعوه . ودعاه أي المطر دعا الرسول بلسان الحال .| (4) «ب» و «ن» : فيبرز (ه) ب : والقوة (6) ب : تتوصل (») ب : شاقطة 7 (1)8؛ العاوم : (*»]ت : في التابوت ‎)٠١(‏ تل المققوعات