191 - فإنهم وقفوا مع كثرة الصور ونسبة الألوهة ‎'١'‏ لها . فجاء الرسول ودعامهم إلى ل ا إله واحد يعر ف”ولا هد 2 بشهادهل أنهم الود عندهم واعتقدوه في قولهم « ما نعيدهم إلا لبقربونا إلى الله زلفى » لعامهم بأن تلك الصور "' حجارة . ولذلك قامت الحجةعليهم بقوله دقل سموهم »: تا يسمونهم إلا بما يعامون أن تلك الأسماء لهم حقيقة . وأما العارفون بالأمر على ما هو عليه فظهرون بصورة الإذكار لما عبد من الصور لان مرتبتهم في العمل تعطيهم أن يسكونوا '"' بحك الوقت لحكم الرسول الذي آمنوا به عليهم الذي به سموا مؤمنين . فهم عدّاد الوقت مع عامهم بأنهم ما عبدوا من تلك الصور أعيانها ؛ وإنما عبدوا الله فيها لححكم سلطان التجليى الذي عرفوه منهم'*' 6“ وجهيله ا متكي" الذي لا عل ليما تجل + ريست" ارس ا من ني ورسول ووارث عنهم . فأمرهم بالانتزاح عن تلك الصور لما انتزح عنها "رسول الوقت اتباعاً للرسول طمعاً في محبة الل إباهم بقوله « قل إن كنت تحبون الله فاتبعوني بكم و ولا تدركة الأنصار »ابل وهو !"يدرك الأبصار » لللطفا زمر اله قْ أعيان الأماء . فلا در ك» الأبستار 1 أنها لا تدر يت أزواح المديرة اد م . فدعا إل اله نسدد إلمه ودام من حنث الحلة مولا يشهد أشحاس . وصور ها الظاهرة مد وهو اللطمف الخير ش/ أللأد م ( والختيعة دوق + والذوي عا 6 والتحلى الصو - 4د بد تاولا دل شتة ؟ فلا يد ان رده من واء مهواه إن ف,خهمت ْ وعلى الله قصل الستىل ‎)١(‏ ن"؛ الألوصة ‏ (8) ثت : الصوزة - (6)اب : تكرت [1) أي من الأصنام (هانت: أو شتره ‎)١(‏ ب : ساقطة ‎١‏ (لا) ذا 3 ل«ن» ؛ تدركه ‎ ‎