١4٠ - ولاسما وأصله ليس من حموان » فكان أعظم في التسخير لأن غير الحيوان ماله إزادة بل هو ‎"١"‏ بحك من يتصرف فيه من غير إيائه . وأما الضوان فهو ذو إرادة وغرض فقد يقع منه '' الإباءة في بعض التصريف : فإن كان فيه قوة إظهار ذلك ظهر منه الجوح لما بريده منه الإنسان . وإن لم يكن له هذه القوة و أو يصادف '"' غرض” الحوان انقاد مذلا لما بريده منه »كما ينقاد !9) مث لآخر كباب رقمه الله يه + من أجل المال الذي ورنوم مه لمعنه ف أ ( هم ‎١‏ ) الأحوال بالأجْرة في قوله « ورفعنا بعضك '*' فوق بعض درجات ليتخذ بعضك '*' بعضاً سخرياً » . فا ‎١!‏ يسخر له من هو مثله إلا من حدوانيته لامن إنسانيته : فإن المثلين ضدان » فيسخره الأرفع في المنزلة بالمال أو بالجاه بإنمائيته ويتشخر "اله ذلك الآخر ما تحوفا أو ظمها - من و ائ تالا مع من إتسائيته : في تسغر "اله من مر نه الا ماه ا ال في ‎٠١!‏ هو معه في درجته , فوقع ‎'١!'‏ التسخير من أجل الدرجات . والتسخير على قسمين: تسخير” مراد ‎١"‏ للمسخر » اسم فاعل قاهر في تسخيره لهذا الشخص المسخر كتسخير السسد لعيده وإن كان مثله فى الإنسانية > و كتسخير السلطان أزغاناه 2 وإن كإنوا مقا 9 له فيسخرم بالدرجة. والقسم البير لخي 7" الخال كتسخير الرعايا للملك ‎١*١‏ القائم بأمرهم في الذب عنهم وحمايتهم وقتال من )بم ()اب :ناقطة ‏ (*) أ تضادف الإسان (+) أي كما ينقاد الإنسان مثل الحيوان لأمر ما من أنجل ما رفع الله به إنساناً على انسان ؛ ويكون الانقشماد من أجل المال المعمر عله بالأآخرة ‎١)‏ : بعضهم ا ‎:١)٠(‏ ويسخر (8) «ا» و «ن»: يسخر. ( )ب : التخريس << ( 2.2 ) فيا هو أي المسخر ليس مع الملسخر فيدرجته (١٠١)١:فوق ‏ (١؟١١)‏ ن : مداره ‎٠‏ وهو تحريف ‎)١ ©(‏ «أمثالاً له» ساقطة فيب (؛١)ا:‏ يسخر (ه١)‏ «ا» و <ب» : الملك . ‎37 ‎