196 - كان قوله إن الله لطيف خبير من قول الله لا ‎"١"‏ علم الله من لقمان أنه !"' لو نطتى متمماً لتمم بهذا . وأما قوله « إن تك مثقال حبة من خردل » لمن هي له غذاء » ولدس إلا" الذارة المذكوزة في قوله « فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يزه ) ومن تعمل متقال فرة مترايره » - اقبي أصفر متقد” والح1اعن. لخر ما اص غذاء . ولو كان ثم أصغر لجاء به كما جاء بقوله تعالى « إن الله يستحي أت يضرب مثلا ما بعوضة ما فوقها !" » . ثم لما علم أنه ثم ما هو أصغر من المعوضة قال كما فوقها » يعني في الصغر . وهذاقول الله - والتي قِ « الزازلة » قول الله أيضاً . فاعلم ذلك فنحن نعلم أن الله تعالى ما اقتصر على وزن الذرة رم اسم ابنه فتصغير رحمة : ولهذا أوصاه !©" بما فنه سعادته إذا مل بذلك.. وأمَا حكة وصيته في نهنه إناه ألا" « تشمرك بالله فإن الشرك لظلم عظم'*' »؛والمظاوم ماهو أصغر منها » فإنه جاء بذلك على المبالغة والله أغلم . وأما تصغيره عنئه و هذا غاية الجهل: وَسجب ذلك أن الشخص الذى لا معرفة له بالأمر على مآ هو عليه )ولا بحقيقةالشىء إذا اختلفت! 'علمه لصوب الح الواحدة» وهو لا يعرف أن ُلك الاختلاف"" في عبن واحدة + جعل الشرواء كار كد الاجر قِ ذلك المقام فجعل لكل صورةجزءاً من ذلك المقام . ومعلوم في الشريكأنالأمر الذي بخصه ما و قعث فيه المشار كة "الى عنا "اللضر الذى شاركه إذ هو للش “ ‎)١(‏ « فلما » في جميع المخطوطات عل تقدير حذف خبر فلا - أي فلما عم الخ ؛ حكى الله ‏قول لقيان على ما هو عليه . ولكن جامي والنابلسي يقرآن : لا ؛ وأنا أفضلها . ‏() «ا »و «ن» : ساقطة (») « فيا فوقها » ساقط في ب () لد اقص ‏(ه) «ا » و «ن» : ظلم . ولكن الآنية « لظلم » (7) ب : اختلف ‏(») ب : اإجتلاف' . (1)2: الشركة ‎)١(‏ « عين » في جع المخطوطات الثلاثة وفي سروح القاشاني ربالي والقهصري ولكن النابلسي وجاءي يقرآن ‎١‏ غير » ‏() ل أو هو للآاشر د ان + أو عو الى , ‎