- ١08 يؤخذ '') عين الجوهر في كل حد صورة ومزاج : فنقول نحن '؟' إنه ليس سوى الحتى ؛ ويظن المتكل '"' أن مسمى الجوهر وإن كان حقاً ؛ ما هو عيبن الحى الذي يطلقه أهل الكشف والتجلي . فهذا '*) حكة كونه لطيفاً . ثم نعت فقال « خبيراً » أي عالماً عن اختبار وهو قوله « ولنباوم حتى نعلم » وهذا هو علم الأذواق . فجعل الحتى نفسة مع عامة يما هو الأمر عليه مستفيداً عاما . ولا نقدر على إنكار ما نص الحتى عليه في حتى نفسه: ففرى تعالى ما بين علم الذوى والغلم المطلى ؛ فعلة الو عند *) بالقوى , وقد قال عن نفسه إنه عن قرى عبده في قوله « كنت سمعه » » وهو قوة من قوى العمد 6 « وبضره » وهو قوة من قوى العمد + « ولسانه » وهو عضو من أعضاء المد م« ورحله ويده). ا اقتصر في التعريف ‎١!‏ على القوى فحسب حتى ذكر الأعضاء : ولدين العند الاعضاء" والقوتى 2 قمين مم المتد نو للق لا عن اع بغبر هاده السيد » فإن النسب متميزة لذاتها ؛ وليس المنسوب إلنه متميزاً © فإنة ليس 8 3 سوئ عننه في جيم النننب . فهبو ‎١١‏ ' عين واحتدة ) ا ) ذات نسب وإضافات وصفات ًَ و عام لحكة لقان قِ تعلممه انَتلتة ما جاء يه قِ هذه الآية من هذين الإسمين الإلهيين « لطنفا خبيراً » » سَمَّى با الله تعالى . ب ص فاو ‎"١١‏ تجَعّل ذلك في الكون ‏ وهو الوجوذ - فقال «كان» لكان ا قِ الحبكنة وأبلغ. فحكى الله قول لقمان على المعنى كا قال : لم يزد عليه شيا وإن ‎:١)(‏ يوحد (؟) يعني الصوفيين (©) اللقصود به المتكل الأشعري ‏) ب : مقدة ‎)١(‏ ب : بالتعروف (7) ان : هذه ‎١ )١‏ : فبي لحك ب يلد ‎