ا م ار سب قال تعالى « ولقد آ تنا لقان الطبكة؛ ون نوت الحكية وقد اولخدا كثيراً » . فلقمان بالنص ذو '" الخير الكثير بشهادة الله تعالى له بذلك. والحكة قد تكون متلفظاً بها ومسكوتا عنها مثل قول !؟ لقمان لابنه د يابني إنهما إن تلك مثقال حسة. من خردل فتكن في صتغرة أو في السموات أو في الأرض بياث بها الله » . فهذه حكة منطوق نها » وهي أن جعل الله هو الآتي بها وقرر ذلك الله في كتابه » ول يرد هذا القول على قائله . وأما الحكة المسكوت عنها وأعامت” بقرينة الحال » فكونه سكت عن المؤأتى إليه بتلك الحبة » نما ذكره »> وما قال لابنه نأت بها الله إللك ولا إلى غيرك.. فأرسل الإتنان عاماً وجمل الموتى به في السمواتا إن كان أو قي .الأرض قنسها للنظر الناظر !"قي قوله « وهو الله في السموات وفي الأرض » . فنبه لقمان بما تكلم وبما سكت عنه أن الحتى عين كل معلوم » لأن المعلوم أنم من الشيء فهو أنكر النكرات . ثم قم الحككة واستوفاها لتكون النشأة كاملة فيها فقال « إن الله لطيف '*' » نمن لطفه ولطافته أنه في الشيء المسمى كذا المحدود بكذا عين" ذلك الشيء ؛ حتى لا يقال فيه إلا ما يدل عليه اسمه بالتواطوٌ والاصطلاح . فبقال هذا سماء وأرض وصخرة وشجر ‎'١'‏ وخيوان وملكٌ ورزى وطعام. والعين واحدة منكل شيء وفيه . كا تقول الأشاعرة إن العالم كله مجّائل بالجوهر : فهو جوهر واحد » فهو عين قولنا العين واحدة (8م7-ب).ثم قالت ويختلف بالأعراض + وهو قولنا ويختلف وبتكثر بالصور والنسبحتى بتميز فقالهذا ليس هذامن حمث صورته 1 ع ٌُ ‎٠ ٠ > ٠ ٠‏ او عرضه او مزاحه كف شئت فقل. وهذا عين هذا من حنث جوهرهة؛ ولهذا (١)«<ا‏ »و «ن» : أوتي ار : اسقط الجزء المشوسط من الال )07( بن هوادو (+) من قوله : « ذو الخير » إلى قوله « قول » ساقط في ن ( )ات + المناظر 417 : لطا عر ان اش م يد لاله لكشي