ام يما أشاهدة فلا أستطيع ؛َ فكلنت لا أذرى نبى وبان الخرس الدن لا يتكلمون. فإذا تحقتى بما ذكرناه انتقل إلى أن يكون عقلاً مجرداً في غير مادة طسعة » فمشهد :0 أطور ا م فاحل لما تير قِ صور الطسعة 5 ' فيعلم من 1 خب هذا الحكم قِ صور الطنسةا نا ذوقياً أن كرح على أن الطسعة عان نفس الرحمن وقد ا ير ا كثيرا وإن فقي معه على ما ذكرتاه فذ 1 القب يكفيه من المعرفة الخاكمة على عقله : فلحقى '* بالعارفين ويعرف عند ١"؛‏ ذلك وق ّْ فلم تقار م ولعن الله فلم » : وص فتلهم إلا الجديد والضارب ّ والدى خلف هذه الصور . فبالمجموع وقع القتل والرمي » فشاهد الأمور بأصولها وصورها » فكون تاماً اله حي لحن الا ال فلا برى إلا اش عبن مايرى فيرى الرائي عين المرني . وهذا القدر كاف + والله الموفق الهادى. ‎١"‏ فص حكمة إحسانية في كلمة لقمانة ‏إدذ شاء الإله بريد رزقا له فالكوين أجمة عا وإن شاء الإله بريد رزقاً لتنا فيو الفقاء ا بكاء مشتته إرادته فقولوا مها قد شّاءها فى (7م-ا) يريد زيادة وبريد نقصاً ولس مشاءه إلا المشام. فهذا الفرق بينها فحقق ومن وحه فعا سواء ‎)١(‏ « »و دن» : فشهد (7) ب : الصور الطبيعية (*) ب : « فيعلم من أبن يظهر في الصدورة الطسعمة علماً الخ « ‎١)4(‏ : فلبلحق (ه)١ا:بعد.‏ ‎