ما فالله على التحقنتى عبارة لمن فهم الإشارة . وروح هذهالحككمة وفصبا أن الأمر يتقسم إلى مؤثر ومؤ ره وهماا'' عبارتان : فالمؤؤآثر بكل وجه وعلىكل حال وفي!"' كل حضرة وهو الل!"'. والمؤثر" فيه بكل وجه وعلى كل حال وفي كل حضرة هو العالم ‎"١‏ فإذا ورد !2 . فألحتى" كل شيء بأصله الذي يناسبه» فإرس الؤارد أَبَبدا لبد أر-_ يكون فرعبنا) عن أصل"! وا كان الب الال التواقل تو العيد. فيذا أثر بين مؤثّر ومؤثر فيه : وكا كان الحتى سمع العمد ويصزهء وقواه عن هذه المحة. فهذا ائر مفقرر ل نقد عل إشكار قر شرعاً إن كنت مؤمنا. وأما العقل السلم » فهو إماا" صاحب تجل إلهي في مجلى طبيعي فيعرف ما قلناه » وإما مؤمن مسلم يؤمن به كا ورد في الصحيح ولا بن من سَلطان الوهم أن !' يحكم على العاقل!"' الباحث فما جاء به الحق في هب الصورة لأنه مؤمن بها . وأما غير المؤمن فيخحك على الوم بالؤهم فيتخيل بنظره الفكري أنه قد أحال على الله ما أعطاه ذلك التجلي في الرؤيا » والو"م” في ذلك لا يفارقه من حنث لا يشعر لغفلته عن نفسه » ومن ذلك قوله تعالى « ادعوني أستجب لكم ». قال تعالى « وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجبب دعوة الداعي إذا دعاني» إدْ لا يكون مجسباً إلا إذا كان !"! من يدعوه » وإن كان عبن الداعي عين المجيب ( 8# - ب ). فلا خلاف في اختلاف الصور » فهها صورتان بلا شك. وتلك الصور كلها كالأعضاء لزيد : نمعلوم أن زيداً حقيقة واحدةشخصية؛ وأن يناه ليث ضورة رخل ولا زأسة ولا ختدولائما جيه فيو التكثير الوايحد: «ا» و «ن» : رهما (؟) ب : ساقطة (©* )ان + ماقطة 0( (©) أي ال مر الذي يثقسم إلى مؤثر ومؤدْر فيه أق فرد أي الوارد الاشي, با أرركة (4) ىب زى. د أعيل عكر ان (5 ن + ساقطة (») ن : ساقطة )م ت؛ العقل ) كانتامة : أي إذا وجد من يدعوه . 0