جلا يتمكن أن على تنزي عن تفي ولا تقيه ع تت قال تال 1 ار قا شيء » تزه وشبَّه > « وهو السميع البصير » فشبه. وهي أعظم آل تانب نزلت ‎١!‏ » ومع ذلك ل تخل عن التشيبه بالكاف . فهو أعل العاماء بنفسه » وما عير عن نفسه إلا يما ذكرناه. ثم قال « سبحان ربك رب العزة عما يصفون » وما يصفونه إلا بما تعطيه عقو هم . فازه نفسه عن تزيم إدذ حددوه (١8/-ب)‏ بذلك التنزيه » وذلك لقصور العقول عن إدرآك مثل هذا. ثم جاءت الشرائع كلها بما تحكم به الأوهام . فل “تخثل_الحتى عن صفة يظهر فيها. كذا قالت» وبذا جاءت. فعملت الأمم على ذلك فأعطاها الحتى التجلي فلحقت بالرسل وراثة ‎"١7‏ ‏فنطقت بما نطقت به رسل الله « الله أعلم حيث يجعل رسالته'"'. « فالله أعل » موجه : له وجه بالخبرية إلى رسل!* الله » وله وجه بالابتداء إلى أعل' حيث حمل رسالاته. وكلا الوجهين حققة فب ؛ ولذلة بلا بلس ا ا في التشيسه . وبعد أن تقرر هذا فنرخي الستور ونسدل الححب على عين المنتقد والفتقذ 6 وإ كان قن بعض ضار ما تحل قهاا" اع و ا اق طبر تفاضّل اسمتعداد الصور أن المتجلي في صورة بحك استعداد تلك الصورة؛ فمنسب إلنه ما تعطيه حقيقتها ولوازمها لا بد من ذلك : مثل من برى الح في النوم ولا يشكر هذا وأنه لا شك الحتى عينه فتتبعه لوازم تلك الصورة وحقائقها التي تجلى فيبا في النوم » ثم بعد ذلك يعر - أي بجاز - عنها إلى أءر آخر يقتضي التنزيد عقلاً . فإن كان الذي يعبرها ذا كشف وإمان ‎"١!‏ » فلا يجوز عنها إلى تنزيد فقط * بل بعطِنها حقم-! في التتزيه وما ظهرت شة ( + ا ). ‎)١(‏ ب : ساقطة ()ا:وارثة (») «ببعو«نم:رسالاته (؛)ن: رسول ‏(م )© + فبهنا () ذب» ردني ؟ أى إنان ‏ ‎