اا حم ‎١"‏ فص حكمة إبناسية في كامة إلياسية إلباس هو إدريس كان نبياً قبل نوح » ورفعه الله مكانا علي » فرو في قلب الأفلاك ساكن وهو فلك الشمس .ثم بعث إلى قرية بعلتك » وبعل اسم صن »وبكٌ هو سلطان تلك القرية . وكان هذا الصتم المسمى بعلا تخصوصا بالملك. وكان إلياس الذي هو إدريس قد 'مثئّل له ‎"١‏ انفلا الجبل المسمىالبنان - من اللبنانة © وي الحاجة -- عن فرس من نار » وجميم!''آلاته من تار" فاما رآه ركب عليه فسقطت عنه الشهوة » فكان عقلآ ( 7٠م ‎١--‏ ) بلا شهوة » فلم يب له تعلى ما تتعلتق به الأغراض النفسة . فكان الحتى فيه منزهاً » فكان على النصف من المعرفة بالله؛فإن العقل إذا تجرد لنفسه من حيث أخذه العلوم عن نظره»كانت!؟ معرفته بالل على التنزيه لا على التشسه . وإذا أعطاه الله المعرفة بالتجلي كملت معرفته بالل 6 فازه في موضع وشبه في موضع » ورأى سريان الحتى في الصور الطبيعية والعنصرية. وما بقنت له صورة إلا وبرى'؟؛ عين الحتى عبنها. وهذه المعرفة التامة الت جاءت بها الشرائع المنزلة من عند الله » وحكت ببهذه المعرفة الأوهام كلها . ولذلككانت الأوهام أقو ى سلطانا في هذه النشأة من العقول»لأنالعاقل ولوا*'بلغ في عقادما بلغ ل يخل من حك الو م عليه والتصوُر فيا عقل . فالوهم هو السلطانالأعظم في هذه الصورة الكاملة الإنسامة 6 وبه جاءت الشرائع المنزلة فشسبت وتزهت ؛ شبهت في التنزيه بالوهم » ونزهت في القشده بالعقل . فارتبط الكل بالكل » فم ‎)١(‏ ن : ساقطة ( ؟- ) حاقط ياب رخا نا قات (ع)ات© دري ( )لد ود ‎