1 3 + م ١م‏ بحقائقها على معان محتلفة . فيدعو بها في الرحمة من حنث دلالتها على الذات المسماة بذلك الاسم لااغير » لا بما يعطيه مدلول ذلك الاسم الذي ينفصل به عن غيره ويتميز . فإنه لا يتميز عن غيره وهو عنده دلبل الذات ؛ وإنا يتمنز بنفسه عن وإن كان الكل قد سبق ‎١‏ ليدل على عين واحدة مسماة . فلا خلاف في أنه لكل انم حك لس للاخ #فة للقداضا ينيف أن 17 شتير 5) لتانى دلالتهبا على الذات المسماة . ولهذا قال أبو القاسم بن قسي في الأسماء الإلهبة ( 1م - ب ) إن كل اسم لهي على انفراده مسمى بجميع الأسماء الإلهبة كلها : اذا قدمته في الذكر ‎"١‏ نعتله بجميع الأسماء » وذلك لدلالتها على عين واحدة ؛ وإن تكثرت الأسماء عليبا واختلفت حقائقها » أي حقائق تلك الأسماء . ثم إن الرحمة "تال على طريقين ) طريتى الوجوب » وهو قوله « فسأكتبها للذين يتقون وتيؤتون الزكاة» وما سدم به من الصفات العامة والعملية '*' . والطريق الآخر الذي ,تنال به هذه !*' الرحمة طريق الامتنان الإلبي الذي لا يقترن به عمل ؤهو قوله « ورحمتي وسعت كل شيء » ومثه قبل « ليغفر لك الله ما تقدم من دذنطلث وما نار » » ومنها قوله « امل ما شئت فقد غفرت لك » فاعلم كل غيره لذاته » إذ المصطلح عليه بأى لفظ كان حقيقة "متميزة بذاتها عن غيرها : ‎)١(‏ «ا» و «ب» : سمق بالماء (؟) قوله : « فذلك أيضاً ينبغي » ساقط في ب )با ذكر (:) ن : العقلمة والعلممة (ه) ن : ساقطة , ‎