- 11749 - معدومة في الححكم لأن الذي قام به العلم يسمى عالم وهو الخال . فعالم.ذات موصوفة بالعام ّ ماهو عين الدات ولا عين العام 6 وما 3 إلا علم وذات قام ها هذا العلم . وكونه عال حال لهذه الذات باتصافها بهذا المعنى . فحدثت''نسية العلم إليه » فهو المسمى عالما. والرحمة على الحقيقة نسبة من الراحم» وهي الموجبة للححكم » وهي الراحمة!؟' . والذي أوجدها في المرحوم ما أوجدها لبرحمه بها 8 وهو سبحانه ليس يمحل للحوادث ّ فلس يمحل لإبجاد الرحمة فه . وهو الراحم ّ يلا يكون الراحم زاحج_آ إلا بام الرحمة به . فثيت أنه عين الرحمة . ومن ل يذى هذا الأمر ولا كان له فيه وإنما أوجدها ليرحم بها من قامت به" قدم ما '؟' اجترا أن يقول إنه عين الرحمة أو عبن الصفة » فقال ما هو عيبن الصفة ولا غيرها . فصفات الحتى عنده لا هي هو (1-81) ولا هي غيره ؛ لأنه لاابقدر على نضبا. ولا بقدر أن يجملها عننه * فل إل قد السادة زو ‎"١‏ ‏حنة » رغرها اق بالامر منها وأرفع للإشكال » وهو القول بنفي ان الفقاض سردا #اانا بذاك الموصوف . و إنا هى نسب و إضاقات يلي ا ان أعانا الفقولا ب و إن _ كانت الزرحمة !"" جامعة فإتهسا بالنسبة إلى كل اسم إلهي مختلفة » فلمبذا يُسأل" سبحانه أر:. تراحم بكل اسم إلهي . فرحمة الله والكناية 7" هي التى وسعث كل شيم ثم هنا دب ككبرء للمشننة بتحدد الأضاء الإلهة . نما تعم بالنسبة إلى ذلك الاسم الخاص الإلهي في قول السائل رب ارحم » وغير ذلك من الأسماء. حتى المنتقم له أن يقول با منتقم ارحمني ؛ وذلك لأآن هذه الأسماء تدل على الذات المسماة؛وتدل () «ا» و «ن» : فحديث. ‎)١(‏ ب :هي الرامة ‏ [+) أي أن الله ل يوجد الرحمة في الرحوم ليكون بها مرحوماً بل راحما , وكذلك الحال في الصفات الإطية التي يعطبها الله لآل الحب (؛) ب ؛ سماقطة (ه) ب : ساقطة : ب و ريه (») الكناية أي الضمير في قوله : ورحمتي . ١١ ١١