رز اح فشكل من ذكرته (١الزحمة‏ فقد سعد » ومائم إلا من ذكرته الرحمة . وذكر الرحمة الأشاء '؟ عين إيجادها إياها . فكل '؟' موجود مرحوم. ولا تحجب ا ولي عن إدراك ما قلناه بما ترى من أصحاب البلاء وما تؤمن به من آلام الآخرة التي لا تفقز عمن قامت به . واعل أولاً أن الرحمة إنما هي في الإبجاد عامة. فبالرحمة 1 لحكل ال . ثم إن الرحمة لما أ وخبين : أ بالداس) وهو إبحادها كل عين مولجودة - .ولا تنظر إلى عرض زلا إلى عدم عرض و2 إلى ملام ولا إلى غير ملام : فإنها ناظرة في عين كل موجود قبل وجوده. بل تنظره بلق عبن ثموته » ولهذا رأت الحتى الخاوقى في الاعتقادات عيناً ثابتة في العمون 0 فرخمته ينفنهاا بالإبجاد. ولد للئقلنا إن الحتى المحخاوق فى الأتقادات اراعىء مرحوم بعد رحمتها نفسها!"' في تعلقها بإيجاد الموجودين. ولا أثر آخر بالسؤال؛ فيسُأل المحجوبون ( 85 - ب ) الحتى أن يرحمهم في اعتقادهم » وأهل الكشف دسألون رحمة الله أن تقوم هم > قيدالونها بإسم الله فيقولون با الله ارحمنا.ولا برحمهم إلا قام الرحمة بهم!*'' ؛ فلها الحك » لان الحك إنما هو في الحقيقة للمعنى القائم بالمحل. فهوا' ''الراحم على الحقيقة . فلا يرحم الله عباده المعتنى بهم إلابالرحمة؛ فإذا امت م وجدوا حكها ذوقا. نمنذ كرته الرحمة فد 8 حم . واسمالفاعلهو الرحيم والراحم . والحكم!""" لا يتصف بالخلتق لأنه أمر توجبه المعاني لذواتها. فالأجوال ل موخودة ولا معدومة أي لا عن فاق الوبودلأن ل (١)ب‏ (0)ان: للأشياة 2 (+)ايا لاوما ءات : للم الالح كا (7) ب : بنظرة ‎١)»(‏ : بنفسه ‏ (م)١‏ : المخلوق به. (4) «ب» و «ن» : بنفسها ‎)٠١(‏ ب :هم ( ‎١]‏ ور . (١١)ا:هوالحكم ‎)١©(‏ «ا» و «ن» : نسمه. و 'ْ : ْ ! ا ْ | 8