و7١٠١‏ اي ويا عاضا من لاحو الله وهو المشمئ وحه الههوية فتدعوه من ذلك الوجه في رفع الضر , من الوحوه الأثر المستاء أسابَا »ولب إلا هو من حيث تفصل ‎١١‏ ‏الأسر نه . فالعارف لا يححبه سؤاله هونّة الحتى في رفع الضر عنه عن أن تكون جميع الأسباب عينه من حيشة خاصة. وهذا لا يازم طريقته إلاالأدباء من عباد الله الأمناء على أسرار الله » فإن لله أمناء!"' لا يعرفهم إلا الله يضرف بعضهم بعضاً. وقد نحخيعنال © فاعمل وإباه ستحانه فَامَال. ا فص كيه جلالرة في كلمة بحوية هذه نكي الأوللة ف الأضاء ل فإن الله سيراى بح 2 211 يجحا بيه د كرتا و د لم تجعل له من قبل سميا » فجمع بين حصول السدة الو في الا من تر 3 يجا نه ذكره وبين اسمه بذلك. فسماه يجمى فكان اسمه > مى كالعل الدوي نّّ فإن آدم حي 3 لنشث ونوا حي 5 يسام و كدللة الأتنساء ‎٠‏ ‏لكل ما جع اللا كل ورين الاجم الت 0 الا 5م ا ) لمعنه لد قال أ كب ادنك لا » ققدم امه 8 و إن داء يمنا ب لي من ول ماه ولده يم قدمت آسة ذو الجار على الدار في قولها « عندك بيتآ في الجنة » لما كرعة الله بأن قضى حاحته ومعاه بصفته حى تكون_ سمه كارا لما طلب منه نيه زكريا » لأنه عليه السلام آثر بقاء ذكر الله في سه إذ الولد سر أنه > فقال «ه برثني وبرث من آل يعقوب » وليس ثم موروث في حتى هؤلاء إلا مقام ذذكر الله والدعوة إليه . ثم إنه نشره بما قدمه من سلامه علمه بوم ‎)١(‏ ب : تفضل بالضاد (*)-ن < أمثالا (») ن : نصحتك. ) ن:: زكرا ‎