اط د وروا يستجب لي وهو ما دعاه»وإنما جنح إلى سبدب خاص ِ يقتضه الزمانولا الوقت. "فسّمل” أبوب بحكمة الل إذ كان نييا» 71 تللم أنالصبر الذي هو حبر النفسعن الشكوى عند الطائفة!''»)وليس ذلك بجد للصبر عندنا. وإنما حده حمس النفس عن الشكوى لغير الله لا إلى الله . فحجب الطائفة” نظرّم في أن الشاي تقدخ بالشكوى في الرضا بالقضاء » وليس كذلك ؛ فإن الرضا بالقضاء لا تقبح ضه الشكوى'"' إلى الله ولا إلى غيره »و إنما تقدح في الرضا بالمقضي . ونحنما "اخوطبنا بالرضا بالمقضي . والضر هو المقضذي ما هو عين القضاء . وعم يزب أت فى حي النفس عنالشكوى إلى اللفيرفع الضر مقاومّة ‏ القهر الإلبي“وهوجهل؛ 0 إذ ابتلاه الله بما تألم منه نفسه “فلا يدعوا*الله في إزالة ذلك الأمر المؤلم»بلينبغي له عند الحقق أن يتضرعويسأل الله في إزالة ذلك عنه » فإن ذلك إزالةعن جناب الله عند العارف صاحب الكشف:فإن الله قد وصف نفسه بأنه يؤذي فقال « إن الدين يؤذون الله ورسوله»-وأي اذى أعظم من أن بنتلمك ببلاء عند غفللكعنه أوعن مقام إلمي لا تعامه لترجع إليه بالشكوى فيرفعه عنكٌ » فيصح الافتقار الذي هو حقرقتك؛ فير تفع عن الحق الأذى بسؤالك إباء فير فعهعنك» إذ أنت صورتهالظاهرة. ( 8 -اب ) كما جاع بعض العارفين فبكى فقال له في ذلك من لادوى له في هذا الفن معاتيا له » فقال العارف «إنما جوعني لأبى» . يقول إنما ابتلاني بالضرلأمنأله في رفعه عني»وذلك لا يقدح في كوني صابراً. فعامنا أن الصبر إنما هو حبر النفن عن الشكعرىق لغير الله ّ وأعنى بالغير وحباً خاصامنئ و عدو 6 الله . وقدعين تداق ‎)١(‏ يقول القاشاني الطائفة أي المتقدمين من الشرقيين من أهل الله (2) ن :بالشكوىلاإلى (»من :فما (؛) «ادر «ن» : في ذلك (ه)١‏ : يدعو إلى الله . ‎