و ا وهي مل إلى المراد الخاص دون غيره. والاعتداليؤدن بالسواء في الع » وهذا ليس بواقع » فلهذا مّمَْتَ!'' من حك الاعتدال. وقد ورد في العلم الإلبي النبوي اتصاف الحتىبالرضا والغضب ؛وبالصفات. والرضا مزيل للغضب»والغضب مزيل للرضا عن المرضي عنه ‎)1-٠7(‏ والاعتدال أن يتساوى الرضا والغضب؛نما غضب الغاضب على من غضب عليه وهوا"' عنه راض فقد اتصف بأحد الحكان في خقه وهو ميل .وما رضي الراضي عمن رضي عنه وهو غاضب عله ؛فقد اتصفبأحد الحكمين في حقه وهو مل . وإنما قلنا هذا من أجل من برى أن أهل النار لا نال غضب الله عليهم دائا أبداً في زعمه. نما لهم حم الرضا من الله فصتح” المقصود . فإن كان كي قلنا مآل أهل النار إلى إزالة الآلام وإن سكنوا الثار ءفذلكرضا: فزال الغضب لزوال الآلام!" » إذا عين الألم عين الغضب إن فهمت . فمن غضب فقد تأ" ذى »فلا بسعى في انتقام المغضو ب عليه بإيلامه إلا لمجدالغاضب الراحةبذلك» فينتقل الآء الذي كان عنده إلى المغفضوب علمه . والحتى إذا أفردته عن العالم يتعالى علواً كبيراً عن هذه الصفة على هذا الحد. و إذا كان الحتى "هو يّة العال؛ نما ظهرت الأحكام كلها إلا منه وفيه »> وهو قوله د وإليه يرجع الأمر كله » حقيقة و كشفاً «فاعيدة وتوكل علنه» حجاباً وستراً. قليسن في الأمكان أبدع من هذا العالم لأنه على صورة الرحمن» أوجده اللهأي ظهر!*'وجودهتعالى بظهور العالم كماظهر الإذسان بوجودالصورةالطسسة. فنحنصورتهالظاهرة»وهويته روح هذهالصورة المديرة لها نما كان التدبير إلا فيهكما ل يكن إلا منه. فهو «الأول» بالمعنى «والآخر»بالصورة (6) 711 مفياة ‎:١)7(‏ فهو (*) ن : الل ‎:١)4(‏ أي ظهر وجوده ؛ أي ظهر وجوده تغالى.