7 منه تكون فطفا عليه فهو يحفظه من تحته» كا أن الإنسان خلقه الله عبداً فتكبر على ربه وعلا عليه »فهو اسبحانه مع هذا يحفظه من تحتهبالنظر إلى علو هذا العمد الجاهل بنفسه )وهو قوله عليه السلام«لو دليتم بحجبل لهبط علىالله». فأشار إلى نسسة التحت إليه كما أن" نسبة الفوق!"' إليه في قوله « يخافون ربهم من فوقهم » © « وهو القاهر فوى عباده » . فله الفوق والتحت , ولهذا ما ظهزت الجهات المت إلا بالإنسان» وهو على صورة الرحمن . ولا مطعم إلا الله » وقد قال فيحتى طائفة «ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل» )مج نكر وع ”!*'فقال«وما أنزل لهم مزربهم ) فدخل في قوله (1ل1ب) «وما أنزل إلسهم عن رسيم كل حرا بر رضخل نان رسول أو ملهم 6د لأكاوا من فوقهم » وهو المطعم من الفوقمة ال نسبت" ‎"١‏ إليه؛ ومن تحت أرجلهم »)وهو المطعم من التحتبة التي نسبها إلى نفسه على لسانرسوله المترجم عنهصل الله عله وسلم. ولول يكن العر ش على الماء ما المحفظ وحوده؛ فإنه بالحياة ينحفظ وجود الحي . ألا ترى الحي إذا مات الموت العرفي تنحل أجزاءنظامه وتنعدام قرام عن ذلك الثظم الخاص ؟ قال تمالى'" لايرب ار .1 عذا مغتسل » » يعني ماء » «بارد» لما كان عليه من إفراط حرارة الألم » فسكّنه الله ببرد الماء. ولهذا كان الطب النقص من الزائد والزيادة فيالناقص. والمقصود!*"'طلب الاعتدال »ولا سبل إلىه إلا أنه يقاربه . وإنما قلنا ولاسيل الب أعنى الاعتدال من أل أن الحقائق والشرود تعطي التكوين مع الأنفاس على الدوام؛ولا يكون التكوين إلا عن ميل في الطبيعة يسمى انحرافاً أو تعفينا!*'“وفيحتى الحتقى إرادة (١)اب‏ دغر () «ا» و «ن» : ساقطة (») «ا» و «ن» : الفوقية . (؛)با:رطم:وممم(ء)إن: ذكر ل تسب (7) ب + الله تعالى ّ (8) ب : فاللقصود (ى) 1 تعنيفا.