سمل - ايا صورة تولم من جاورها'"' من الحبوان. وما علم مراد الله فيها ومنها في حقه. فبعد وجود هذه الآلام وجد برداً وسلاماً تنم شهود الصورة اللونية في حقه ؛ وهي نار في عيون الناس. فالشيء الواحد يتنوع في عبون الناظرين : هكذا هو التجلى الإلهي » فإن شثت قلت إن الل تجل مل هذا الأمر 4 إن شت قلت إن العا ل في النظر إليه وفيه مثل" الحتى في التجلى » فيتنوع في عين الناظر بحسب مزاج الناظر أو يتنوع مزاج الناظر لتنوع التجلي : وكل هذا سائغ في الحقائق. وآو أن المنث والمقنول عدأي" من كان أو أي” مقتول كان - إذا مات أو "قبل لا برجم إلى الله لى يقض الأرت (جد )ل شرع قتله. فالكل في قمضته : فلا فقدان في حقه . فشرع القتل وحك ياللوت لعلمة يايد عمده لا يفوته : فو راجع إليه. ( 06 - ‎١‏ ) على أن قوله د وإله يرجع الأمر كله » أي فيه يقم التصترف # ور المتصر ف ؟ شما خرج عنه شيء لم يكن عبمنه بل عونتة هو عينا؟ ذلك الشيء وهو الذي يعطبهالكشف فيقوله " «و إلمهبرجم الأمر كله». 4 فص حكة غييية فيكامة أيوسة اعلم أن سر الحماةسرى في الماء فهو أأضل العناصر والأ ركان ولذلكجعلالله « من الماء كل شيء حي ام وما ثم شيء إلا وهو حي ؛ فإنه ما من شيء إلا وهو ٠ )8( ففكل شيء حي . فشكل شيء الماء أصلء. ألا ترى العرش كنف كان على الماء لأنة ‎)١(‏ ب .؛ جاوزها براي ل ((؟) عا والحد ا )نا اد (4) ن : ساقطة . ب : قوله هو (ه) ن : “يفقه. ‎ ‎