- 1964- فليس لوا كور فإن ذكر الله سار فى حي العمد لا ل 5 را بلسانه خاصة 7 فان الحتى لا يكون في ذلكٌ الوقت إلا جليس اللسَان خاصة » فيراه اللسان ‎١١‏ ‏من حدث لا براه الاتاتن - يما 1 هو راء وهو الثم 7 ؟ 5 قافهم همذ لامر" ف ذكر الغافلين''. فالذاكر بن الفاقل عاضر بلاشك > والمذ كور جلا ا نشاهده د والغافل من حدث غفلتة لحني نذا كر ا هو جليس الغافل. فالانسان!*' كثير ما هو أحدى العين » والحتى أحدى العين كثير بالأسماءالإلصة: يا أن الاتسان. كثير بالأجتزاء : وما بازم من ذكر جروا كر حتاء ل فالحق جليس الجزء الذاكر منه والنخر متَصففتَ بالغفلة عن الدكر» ولامد أن يكون في الانسان جزء يذ كر" به يكون'"' الحتى جليس ذلك الجزء!*"' فضحفظ باقي الأجزاء بالعناية. وما يتولى الحتى هدم هذه النشاة بالمسمى موتا ؛ وليس بإعدام وإنما هو تفريق » فبأخذه إليه » وليس المراد إلا أن يأخذه الحق إلنه ؛ « و إلية يرجع لأسن كله » اذا أجذة السوى ات ركاغد ذا ال ا ع جنس الدار التي ( 8 - ب ) تنتقل!"' إلسها» وهي دار البقاءلوجود الاعتدال: فلا يموت بذ مأ لد نا و رما أهمل النازر فال م إلى الثعم + تاماعد اا ل يردا واطا على من فسم ا وهنا تعيمهم ‎١‏ فنعم أهلالنار بعد استيفاء الحقوىنء م خليل الله حين قر ىق الثار فإنه عليه السلام تعذب درؤيتها وا تم أو ب عامه وتقرر من (؟) 0ن داعا عو رام .. ()١؛‏ قا (»)< دعو الصر» ساق من دادر دن» (©).ن : غافهم ذكر الدافلين واقهم هذا النسر في ذكرم ‎ ..‏ (ماب ؛ فإن الإنمان ل والإنان 1 (1) ا آنا ا( كر ا (4)ب + تقل ) (دكية اال