- ١8 - انا ً آلا تراه عليه السلام دقول قِ صاحب اللضعة ‏ وان يحل اافخلت؟,؟ ألا تأ يقول ) وجزاء سلدّة سيمة مثلها ؟ »فجعل الْقَََتاضِ سيئة» أى لسوء ذلك "'الفعل مع كونه مشروعاً . « ثمن عفا وأصلح فأجره على الله » لأنه على صورته. شمن عفا عنة ولم يقتله فأجره على من هو على صورته لأنه أ ب إد أنشاه له » وما ظهز بالاسم الظاهر إلا بوجوده ثمن راغا إنما تراغى الحق . وما "ينام الانسان لعيئه وإنما يذم الفعل منه © وفعله لوس عيشه » وكلامنًا في عمنه. ل فعل إلا لله ِ وس هذا م منما صا دم ولق منها ما م ار واي الدم على لحكة يعامها الله أو "من" أعْلّمه الله » كما شرع القصاص للمصلخة إبقاء لهذا النوع وإرداعاً للمعتدى حدود الله فيه فط ولكلم قْ القصاص حيماة ب ا الألاب »وهم أَهَل لب الشيء الذين عثروا علسرا" النواميس الإهنة وا لمنكلمة؛ وإذاعامت أن الله زاعى هذه النشأة وإقامتها غأنت أولى بمراعاتها إذ” لتك بذلك السعادة » فإنه ما دام الإنسان حياً » يرجى له تحصيل صفة الكمال الذي خلقى له ومن سغى فى هدمه فقد سعى قِ منع وصوله لما خلىله. وما الجن اال تلقوا عدوك فتضربوا رقابهم ويضربون رقابم؟ 3 ال وذلك أنه لا بعل قدر هذه النشأة الإنستائة إلا من ذكر الله الذكر المطلوب مئة © فإنه تمالى خلس من و والجليس مشهود لدأ كرء م مين لي يشاهد الف 7-5 احق” الديهو جلدسه ‎)١(‏ «ا» و «ن» : القسعة بالتاء - وهي بالنون. والنسعة بالكسر سير ينسج عريضاً عاهيئة أعثةالنعالتشد به الرحال (القاموس المحمط). والقضة أن النسعة كانتلر جلو جدمةتولآفرأى وليه نسعته في يد زجل فأخذه بدم صاحبه فليا قصد قتله قال رسول الله : إن قتله كان مثا أي فيالظل ‏(*)ا١:‏ لنبتوء ( © - )باط فى ن[ )بجا إمترار ‏ [غعان د عن الذاكر ‎ ‎