- 19 - ٍ. ِ و فصن حتكمة نفسة في الا ريسا اعل أن هذه النشأة الانساننة بكمالها روحاً وجسماً ونفساً خلقبا الله على صورته ؛ قلا نتولى خل نظامبا إلا من" خلقها ) إما بده - وان ال ان بأهرواء وس تولاها يغير أخو الله ( 76 --|) فقد ظل نفسه وتعدى لحف ألله فمها وسعى في خراب من أ مره" الله بعمارته . وأعلم أن الشفقة على عبتاد الله أحتى بالرعاية من القَسْرة فى الله آراء دارم بقاة الى ال ل ا فكاما فرغ _منه تهدام » فشكا ذلك إلى الله فأوحى الله إلله أن بيتي هذا لا دقوم على يدي 3 سفك الدماء » فقال داود يا رب ألم يكن ذلك في سبيلك ؟ قال اد الله ا أن ابنك ا بشه . فالغرض من هذه الحكاية مراعاة هذه النشأة الانسانسة » وأن إقامتها أولى من هدمبها . ألا ترى عدو الدن قد فرض الله في حقهم الجزية والصلح إبقاء عليهم © وقال « وإن جنحوا للسّلم فاجنح لها وتوكل على ""الله » ؟ آلا ترزى من "حب علبة القهاص كيف شرع اولي الام أخذ” الفدية أو العفو فإن الى كذ بقتل.؟ الا انه “اذا أن اول الدم مراعة فرضي واحد «الدية ف عا ّ وباقي الاو لماء لا مر لدو - إل القتل» كف براعلى من عقا ( )لت ) ويرجلْح على من ل يعف فخلا صل ‎١)١(‏ : ذاك ‏ والجلة « وليس إلا ذلك » معترضة بين قوله: «إما بنديه أو بأمره ». فكأنه قال إما بيديه أو بأسرء ولن: إلا ذل (؟) « عل الله » ساقطة في ‎١‏ ‏+ ب ل أن () الكلام عل تقدير قد قضْى أو حكم أنه .. الخ ‎ ‎