- 117 - المد أو الذم على جبسب ما مكون: وما كان الآسر في ثقة على ما قزرا ابلك كان مآل الخلتى إلى السعادة على اختلاف أنواعها. فعبر عن هذا المقام بأن الرحمة وسعت كل شيء » وأنها سبقت الغضب الإلهي. والسابتى متقدم » فإذا لحقه هذا الذي حكم عليه المتأخر حكم عليه المتقدم فنالته الرحمة إذ لم يكن غيرها!'' أستقى . فهذا معنى ( © - ب ) سبقت رحمته غضبه ) لتحم على ما وضل إليها فإنها فى الغاية وقفت والكل سالك إلى الغاية. فلا بد من الوصول إلنها » فلا بد من الوصول إلى الرحمة ومفارقة الغضب » فيكون الحكم لها في كل واصل إلمها بحسب سَ تعطه ال الواصل إلمها ‎٠‏ شمن كان ذا فهم يشاهد ما قلنا وإن ل يكن فيم فيأخذه عنا ما 5 إلا ما ذكراه كَاعَتيد عله وكن بالحال فه ديا نه إلمنا معنا تلو نا عليكم ومنا إليكم ما وهنا كم ما وأما تلمين الحديدفقلوب قاسية يلسنها الزجر والوعبد تلبين الثار الحديد. وإنما الصعب قلوب أشد قساوة من الحجارة » فإن الحجارة تكشرها وتكلسها الثار ولا لها .وما الات !"اله الحدكد إلا صل التتروع الواقية تقييها من اش رأي لا ى الشيء !! إلا بنفسه ؛ لأن الدرع “يتتقى بها السنان والسيف والسكين والتصل » فاتثقُّت الحديد بالحجديد. فجاء الشرع ا محمدي باأعوذ باك متلك 6 فافهم » فهذا روح ملت الجديد فهو المنتقم الرحم والله الموفق ‎١ )7(‏ عاضا (؟) نب لات ! ‎ ‎