- 177 سيمل الله» أيعن الطريق الذي أوحي نها إلى رسلي.ثم تأدب سبحانهمعه فقال « إن الذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب سُديد بمانسوا يوم الحساب » ‎)١-- 7١(‏ ول يقل له فإن ضللت عن سبل فلك عذاب ديد . فإن قلت وآدم عليه السلام قد "نص" على خلافته . قلنا ما نص مثل التنصيص على داود ‏ وإ قال للملائكة د« إني جاعل في الأرض خليفة » » ولريقل إني جاعل آدم خليفة في الأرض . ولو قال ؛ لم ييكن مثل قوله « جملناك خليفة » في حق داود » فإن هذا محقق وذلك ‎"١١‏ ليس كذلك . وما يدل ذكر آذم في القصة بعد ذلك على أنه عين ذلك الخليفة الذي نص الل عليه . فاجعل بالك لإخبارات الحنى عن عياده إذا أخبر . وكذلك في حتى إبراهم الخليل « إني جاعلك للناس إماماً » ول يقل خليفة » وإن كنا نعل أن الإمامة هنا !"' خلافة ‏ ولكن ما هي مثلباء لأنه ما ذكرها '"' بأخص أسمائبا وهي الخلافة . ثم في داود من الاختصاص بالخلافة أن جعله خليفة” حك » وليس ذلك إلا عن الله فقال له فاحكم بين الناس بالحتى » وخلافة آدم قدا تكون من حذمالمركشة:فتكوت حلاف ادام ماه من كان فيها قبل ذلك ؛ لا أنه نانب عن الله في خلقه بالحك الإلمي فيهم » وإن كان الأمر كذلك وقم» ولكن ليس كلامنا إلا في التنصيص عليه والتصريح به . ولل في الأرض خلاثف عن الل » وهم الرسل . وأما الخلافة الموم فعن الرسل !*' لاعن الله » فإنهم ما يحكون إلا بما شرع لهم الرسول لا يخرجون عن ذلك . غير أن هنا دقبقة ( 01 - ب )لا يعلمها ‎١!‏ إلا أمثالناوذلك في أخذ ما يحكون به مما هو شرع للرسولعلمه السلام . فالخليفة عن الرسول من يأخذ الحكبالنقلعنه (6).ن :؛ وذاا :)ان : “امنا (+) «ا» و. «ن» : لو ذكرها )أي ()اب : الرسول (5)3 :2 بعلم