١و١‎ أمسك ؛» فإن العبد قد وفتى ما أوجب الله عليه من امتثال أمره فما سأل ربه فيه ؛ فلو سأل ذلك من نفسه عن غير أيه له بذلكٌ لجاسنه به. وهذا سار في جم ما يسأل فيه الل تعالى 6 كا ‎١‏ قال لنييه مد صل الله عليه وسلم « قل برد عنا». ماعل أي ربه فكان يطلب الزيادة من العلم حتى كان إذا شق له لبن" نتاوله!" ولا ما تال زا ارا في النوم 5 أوتي بقدح لان قشرابه وأعطى فضله عمر بن الخطاب . قالوا نما أوآلتّه قال العلم. و كذلك لما أمسر بي" ' به أتاء املك بإناء فمة لبنو إناء فسه حجر فشرباللين فقال له َلك أصدت القط رأضاي[قة بكأمتك . فاللبنمتى ظهر فهوصورة العلم » فهوالعم تثل فيصورةاللبن كجبريل تمثل '*' في صورة نشر سويء اريم. ولما قال عليه السلام « الناس نيام فإذا ماتوا انقمهوا !" » نيه على أنه كل ما يراه الإنسان في خماته الدنيا إنا هو منزلة الرؤيا للنائم : خبال فلا بد من تأويله . أنا لكر تال وهو نطق" فى مكنا والذي يفهم دا بار يراد ّ الطردقة فكان صل الل عليه وسلم إذا قدّم له لبن قال « اللهم بارك لنا فيه وزدنا" ما( ريت الأ كان يراه صورة العلم» وقد أ مر بطلب الزيادة مزالعل؛ وإذا قدم له غير اللبنقال اللهم بارك لنا فيه وأطعمنا '") خبراً منه . فمن أعطاهالله ما أعطاه بسؤال عن أمر إلبي فإن الله لا يجاسبه به في الدار الآآخرة» ومنأعطاه الله ما أعطاهبسؤال عن غير أمر إلبي فالأمر فيه إلى الله إن شاء حاسه وإنشاء ‎)١(‏ «ث» و «ب» : ركيا (؟+) ابن (») «ب» و «ن» : يتناوله )وى (ه) ب :ساقطة («)ب: تنبهوا (" - #) ساقطة في ب . ‏لل ‎