- ١ ‏لاع‎ مع عامها ببعد المسافة واستحالة انتقاله في تلك المدة عندها » « قالت كأنه هو»» وضدقت عا ذكرناه من تحديد الحلق الأمال ‏ ا ور جه ا ردن الآ من أنك في زمان التجديد عين ما أنت في الزمن الماضي . ثم إنه من كال عل'"' سلبان التنسه الذي ذكره في الصرح . فقيل لها « ادخلي الصرح » وكان صرحا أملس لا أمت!"' فيه من زجاج . فاما رأته حسيته لجة أي ماء !* » « فكثفتاعن ساقها ». حق لا نصبب الماء ثونها فنهها ( 8+ - ) بذلك عل ال حر كبا الف رأته من هذا القسل . وهذا غاية الانصاف . فإنه أعامها بذلك إصابتها في قولها « كأنه هو » . فقالت عند ذلك « رب إني ظامت نفسي رأعيت مع سلمان » : أي إسلام سلبان : « لل رب العالمين ». نما انقادت لسلمان وإنما انقادت لله رب العالمين »6 وسلممات. من العالمين . نما تقدت في انقادها م لا تتقيد الرزسل في اعتقادها في الل » بخلاف فرعون فإنه قال « رب مومى وهاروت » وإن كارت يلحتى بهذا الانقياد البلقيسي من وجه » ولكن لا يقوى قوته فكانت أفقه من فرعون في الانقاد فى كان فرعون تحت حكم الوقت حمث قال متنا بالذي آمنت به بنو إسرائيل » . فخصص ؛ وإنما خصص لا رأى السحرة قالوا في إعمانهم الله « رب مومى وهارور:_ ». فكان إسلام بلقيس إسلام سليمان إذ قالت ( مع سلسمان » فتباعته تا يمر بشيء من العقائد إلا مرت به معتقدة ذلك . كا نحن على الصراط المستقم الذي الرب عليه لكون تواصيثا في يده!*'. ويستحيل مفارقتنا إباه . فنحن معه بالتضمين »6 وهو معنا التصريح +؛ فإنه قال «( وهو معكم أينا كنم 16 ون معه بكونه ا 10 يتواصينا 3 ‎)١(‏ «ا» د «ب» : الامتثال ". (1)2 : الصرح . ‎١)©»(‏ : نبت ‎:١)4(‏ حسيته ماء (ه) ن : سده (3) 1 اد ‏و ‎