1 691 )ل تقدم الرتمة العلسمة 8 العرب فق مواضع خصوصة كقول الشاع" : و 13 الرديني 5 اصطتر ب 1 كذلك تجديد الخلق مع الأنفاسن: زمات العدمزمان وحود المثل كتحديد الأغراض في حكيل الأشاعرة . فإن مسالة حصول عرش باقين من أخغل البسئل ال د منعرف ما ذكرناه آنفاً في قصته . فلم يكن لاصف من الفضل فيلك إلاحصول التجديد قِ مجلس سلمان عليه السلا ‎٠‏ قا قطع الرم” مسافة » 1 زويت له أرض ولا خرقها لمن فهم ما ذكرناه . وكان ذلك على يدي بعض أصحاب ‎١"‏ سلبان ليكون أعظم” لسلمان غليه السلام في نفوس الحاضرين من بلقيس "'وأصحابها . وساب ذلك كن سلمان همة الله تعالى لداود من قوله تعالى )) ووهتبا لداود سلبان ». والهبة عطاء الواهب بطريى الإنعام ( 8+ - ب ) لا بطريق الوفاق أو الانتسفاق . فيو النعما النابقة والححة النالفة والضربة الدامغة . وأنا علمة فقوله تعالى « ففهّمناها سلبان » مع نقبيض الح مو كا أتاء الل ناكلا و علا فكان عل داود عاماً مؤتى آتاه أشاء وعم سلمان عل الله قِ المالة إذ ‏ ! ار الحا م بلا واسطة . فكان سلبان ترجمان حتى في مد حدق أن الك المصيب لحكم الله الذي يحكم به الل في المسألة لو تولاها بنفسه أو بما يوحي به لرسوله له أجران » والمخطىء لهذا الحكم المعين له أجر مع كونه عاما وحكما. فأعطيت هذه الأمة المحمدية رتبة سلياتلن عليه السلام في الحكم ؛ ورتبة داود عليه السلام ا أفضلبا من أ وبا رات بلقيس عريتّها